عقد حسام حسن المدير الفني للزمالك وشقيقه إبراهيم مدير الكرة بالنادي، مؤتمراً صحفياً ظهر اليوم الأربعاء لتوضيح موقفه من بعض القضايا التي تتعلق به أو بفريقه وأثارت الجدل خلال الفترة الماضية.
وبدأ المدير الفني مؤتمره الذي حضره مندوب korabia.com بالحديث عن استعدادات الفريق لمباراته الإفريقية الهامة أمام الإفريقي التونسي، والتي تحدد لها 19 من الشهر الجاري، مؤكداً أنه بعد مباراة العودة أمام ستارز الكيني في دور الـ 64، خاض الفريق مباراتين وديتين أمام البنك الأهلي وشبين، إضافة لثالثة يخوضها اليوم أمام بورفؤاد، كما سيخوض مباراتين وديتين أمام حطين والوحدة بسوريا يومي 13 و 15 من الشهر الجاري.
وأكد أن الفريق سيتوجه من سوريا لتونس يوم 15 من الشهر الجاري، مشيراً إلى أن اللقاء سيكون قوي للغاية، وأن القرعة جعلت الزمالك أوقعت الزمالك أمام مواجهات صعبة في الأدوار التمهيدية، وذلك بالنظر إلى قلة خبرة لاعبيه بالبطولات الإفريقية، خاصة وأن هناك 90 % من لاعبي الفريق لم يشاركوا في بطولة إفريقيا للأندية من قبل.
وانتقل "العميد" للحديث عن الموضوع الذي كان ينتظره الجميع في المؤتر، وهو موقفه من الأحداث السياسية الأخيرة، حيث أكد أن خروجه في تظاهرات لمساندة بقاء الرئيس السابق محمد حسني مبارك حتى نهاية فترة ولايته، كانت بهدف حرصه على استقرار البلاد، ولرفضه إهانة رموز هذا البلد.
وقال حسن "كنا في كينيا لمواجهة ستارز عندما انطلقت تلك الأحداث، والجميع تابع الموقف من خلال وسائل الإعلام الكينية التي أكدت وجود أحداث شغب في مصر .. بعثة الفريق في كينيا كانت قلقة على أهلها، وعندما عدنا للقاهرة مكثنا في المطار أكثر من 10 ساعات قبل مغادرته بسبب حظر التجول."
وكشف "العميد" عن أنه كان يريد الاستقرار في مصر بعد الأحداث التي شهدتها البلاد مثله مثل باقي المصريين، وقال "كنا مع استقرار مصر وليس مع الرئيس بشخصه، لكن البعض هاجمنا وقال أننا ضد الثورة، وهذا لم يكن صحيحاً، فكم تحدثت عن جشع رجال الأعمال وانتقدت إرتفاع أسعار الحديد من قبل، كما إنني أعلنت من قبل استعدادي للرحيل من مصر بسبب إرتفاع الأسعار."
وأكد حسن أنه كان ينادي أثناء الثورة كمواطن مصري أن يتم منح الفرصة للحكومة الجديدة كي تمارس عملها وألا يسيء أحد للرئيس السابق الذي كان يفضل أن يبقى لنهاية ولايته، حتى لا تدخل البلاد في فوضى عارمة، لكنه فوجيء بتفسيرات خاطئة لتصريحاته، وأكد أن المشكلة ليست بشأن حديثه في السياسة، ولكنها بسبب نجاحاته مع الفريق الأبيض، وقال " منذ توليت مهمة تدريب الفريق، وهناك حالة تربص بالزمالك .. المنافسة على البطولة جعلت الكثيرون يحزنون، وهناك من يريدني أن أرحل من بعد هذه النجاحات التي حققتها في ظل الظروف الصعبة التي يشهدها النادي من عدم استقرار وأزمات مادية، حيث قمنا بتصعيد مجموعة من الشباب للفريق الأول وخلق جيل جديد من اللاعبين، وهو الأمر الذي أثار قلق البعض وجعلهم يحاربوننا من أجل عرقلة المسيرة."
وقال حسن أنه فكر في بلاده واستقرارها عندما خرج لمساندة الاستقرار، رغم أنه عانى كثيراً في ظل النظام السابق، مشيراً إلى أن شقيقته الكبرى توفت عندما كانت تعمل في إحدى شركات القطاع العام بعد معاناة مع المرض، وأشار إلى أن علاقاته لو كانت جيدة، لكان استطاع أن يعالجها وينقذ حياتها، وأضاف أنه لا يجلس في فيلا ولم ينتفع من أحد.
وأشار إلى أنه أثناء النظام السابق حدثت مشكلته في الجزائر، وتعرض شقيقه للإيقاف خلال بطولة شمال إفريقيا، وكشف عن أنه تمت إقالته وهو في الطائرة عائداً من الجزائر، وتم منعه من الظهور في التليفزيون المصري بقرار من أنس الفقي وزير الإعلام السابق، وتم إلغاء برنامج كان سيقدمه مع شقيقه، مؤكداً أن آخر مرة شاهد فيها الرئيس مبارك كانت عام 2006، عندما فاز مع المنتخب ببطولة كأس الأمم الإفريقية التي نظمتها مصر، موضحاً أن الجميع كان يتمنى أن يصافح الرئيس أو أولاده.
وبدأ المدير الفني مؤتمره الذي حضره مندوب korabia.com بالحديث عن استعدادات الفريق لمباراته الإفريقية الهامة أمام الإفريقي التونسي، والتي تحدد لها 19 من الشهر الجاري، مؤكداً أنه بعد مباراة العودة أمام ستارز الكيني في دور الـ 64، خاض الفريق مباراتين وديتين أمام البنك الأهلي وشبين، إضافة لثالثة يخوضها اليوم أمام بورفؤاد، كما سيخوض مباراتين وديتين أمام حطين والوحدة بسوريا يومي 13 و 15 من الشهر الجاري.
وأكد أن الفريق سيتوجه من سوريا لتونس يوم 15 من الشهر الجاري، مشيراً إلى أن اللقاء سيكون قوي للغاية، وأن القرعة جعلت الزمالك أوقعت الزمالك أمام مواجهات صعبة في الأدوار التمهيدية، وذلك بالنظر إلى قلة خبرة لاعبيه بالبطولات الإفريقية، خاصة وأن هناك 90 % من لاعبي الفريق لم يشاركوا في بطولة إفريقيا للأندية من قبل.
وانتقل "العميد" للحديث عن الموضوع الذي كان ينتظره الجميع في المؤتر، وهو موقفه من الأحداث السياسية الأخيرة، حيث أكد أن خروجه في تظاهرات لمساندة بقاء الرئيس السابق محمد حسني مبارك حتى نهاية فترة ولايته، كانت بهدف حرصه على استقرار البلاد، ولرفضه إهانة رموز هذا البلد.
وقال حسن "كنا في كينيا لمواجهة ستارز عندما انطلقت تلك الأحداث، والجميع تابع الموقف من خلال وسائل الإعلام الكينية التي أكدت وجود أحداث شغب في مصر .. بعثة الفريق في كينيا كانت قلقة على أهلها، وعندما عدنا للقاهرة مكثنا في المطار أكثر من 10 ساعات قبل مغادرته بسبب حظر التجول."
وكشف "العميد" عن أنه كان يريد الاستقرار في مصر بعد الأحداث التي شهدتها البلاد مثله مثل باقي المصريين، وقال "كنا مع استقرار مصر وليس مع الرئيس بشخصه، لكن البعض هاجمنا وقال أننا ضد الثورة، وهذا لم يكن صحيحاً، فكم تحدثت عن جشع رجال الأعمال وانتقدت إرتفاع أسعار الحديد من قبل، كما إنني أعلنت من قبل استعدادي للرحيل من مصر بسبب إرتفاع الأسعار."
وأكد حسن أنه كان ينادي أثناء الثورة كمواطن مصري أن يتم منح الفرصة للحكومة الجديدة كي تمارس عملها وألا يسيء أحد للرئيس السابق الذي كان يفضل أن يبقى لنهاية ولايته، حتى لا تدخل البلاد في فوضى عارمة، لكنه فوجيء بتفسيرات خاطئة لتصريحاته، وأكد أن المشكلة ليست بشأن حديثه في السياسة، ولكنها بسبب نجاحاته مع الفريق الأبيض، وقال " منذ توليت مهمة تدريب الفريق، وهناك حالة تربص بالزمالك .. المنافسة على البطولة جعلت الكثيرون يحزنون، وهناك من يريدني أن أرحل من بعد هذه النجاحات التي حققتها في ظل الظروف الصعبة التي يشهدها النادي من عدم استقرار وأزمات مادية، حيث قمنا بتصعيد مجموعة من الشباب للفريق الأول وخلق جيل جديد من اللاعبين، وهو الأمر الذي أثار قلق البعض وجعلهم يحاربوننا من أجل عرقلة المسيرة."
وقال حسن أنه فكر في بلاده واستقرارها عندما خرج لمساندة الاستقرار، رغم أنه عانى كثيراً في ظل النظام السابق، مشيراً إلى أن شقيقته الكبرى توفت عندما كانت تعمل في إحدى شركات القطاع العام بعد معاناة مع المرض، وأشار إلى أن علاقاته لو كانت جيدة، لكان استطاع أن يعالجها وينقذ حياتها، وأضاف أنه لا يجلس في فيلا ولم ينتفع من أحد.
وأشار إلى أنه أثناء النظام السابق حدثت مشكلته في الجزائر، وتعرض شقيقه للإيقاف خلال بطولة شمال إفريقيا، وكشف عن أنه تمت إقالته وهو في الطائرة عائداً من الجزائر، وتم منعه من الظهور في التليفزيون المصري بقرار من أنس الفقي وزير الإعلام السابق، وتم إلغاء برنامج كان سيقدمه مع شقيقه، مؤكداً أن آخر مرة شاهد فيها الرئيس مبارك كانت عام 2006، عندما فاز مع المنتخب ببطولة كأس الأمم الإفريقية التي نظمتها مصر، موضحاً أن الجميع كان يتمنى أن يصافح الرئيس أو أولاده.
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:14 pm من طرف الصمت الحـزين
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:08 pm من طرف الصمت الحـزين
» انا جيييت نورت المنتدى
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:01 pm من طرف الصمت الحـزين
» (ساقطون بالخط العريض)
السبت ديسمبر 03, 2011 6:51 pm من طرف الصمت الحـزين
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
السبت ديسمبر 03, 2011 6:33 pm من طرف الصمت الحـزين
» النساء اولاً
السبت ديسمبر 03, 2011 6:22 pm من طرف الصمت الحـزين
» تمسك بخيوط الشمس
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:08 am من طرف admin
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:04 am من طرف احساس طفلة
» قصة الفيلسوف والديك
الخميس يونيو 16, 2011 1:35 am من طرف admin