عمرو موسي واحمدزويل والبرادعي

مازلت اقول ان موقعنا رياضي ومع ذلك يتعايش مع احداث ثوره 25 يناير التي فجرها شباب مصر ورغم اننا خارج مصر الا اننا معهم بقلوبنا ويعلم الله اننا كنا لانعمل بالشكل المطلوب حيث كنا نجلس امام التلفزيون لنتابع اخبار بلدنا والحمدلله ان كلل الثوره بالنجاح ورحم الله شهدائنا الذين ضحوا بأنفسهم في سبيل حريه الوطن وكرامته ووجدت من واجبي وانا في الغربه ان القي الضوء علي 3 ربما يكون اثنان في اعتقادي سوف يتم ترشيحهم لرئاسه الجمهوريه فالاول السيد عمرو موسي اذكر من حوالي 3 سنوات وكنا مجموعه من مصرين في فيينا نجلس علي احدي الكراسي في احدي ميادين فيينا ووجدته يسير مع سفير مصر في ذلك الوقت السفير سامح شكري وفجاءه دخل علينا وسلم علينا ووقف معنا قائلا ياولاد مبسوطين هنا شدوا حيلكم علشان تشرفوا بلدكم اما الدكتور احمد زويل فقد حضر الي فيينا والتقي بالمصرين في السفاره المصريه وكان لي ايضا الشرف ان سالته سؤالين الاول كان بصفه سيادتكم خريج جامعه الاسكندريه هل استفادت منك الجامعه فاجاب الرجل بأنه ناقش رسالات دكتوراه كثيره وسالته عن المشروع الذي كان ينوي اقامته في مصر فلما يرد بأجابه شافيه وعرفنا جميعا ان النظام السابق السبب اما الدكتور البرادعي فحدث ولاحرج فطيله فترته في فيينا مديرا للطاقه الذريه لم يلتقي بالمصرين في اي مكان رغم ان تمت دعوته لكي يلتقي بالمصرين في مقر النادي المصري ولم يحضر لعلي اكون القيت الضوء علي تلك الشخصيات التي ربما سيكون من بينها رئيس الجمهوريه