بعد أربعين عاما من العمل السينمائى ومشوار فنى طويل جمع بين التمثيل والإخراج والإنتاج والتأليف وكتابة سيناريو.. أخيرا قررت إدارة مهرجان فينسيا السينمائى الدولى ولأول مرة تكريم النجم العالمى «سيلفستر ستالونى» عن مجمل أعماله الفنية المتميزة، والتى استطاع من خلالها أن يعبر إلى قلوب المشاهدين ويحقق شعبية كبيرة فى دول العالم كله وبين مختلف الجنسيات ليجتاز بذلك نجوم جيله ويحتفظ بمكانه على مر السنوات على القمة فى سماء هوليوود.
ويصبح رمزا للبطولة فى أفلام الشباب.. وفى هذا الحوار الذى أجرته معه مجلة بارادى يتحدث سيلفستر عن مفاجأة تكريمه وعن مشواره الفنى وأحدث أعماله السينمائية التى ينوى بها أن يحقق الأرقام القياسية..
كيف كان شعورك بعد علمك بهذا التكريم؟
ستالونى: سعدت للغاية ليس فقط لأن تكريم مهرجان فينيسيا لى هو أمر انتظرته كثيرا وكان أحد أحلامى، التى تمنيت حدوثها فى الواقع وإنما بسبب ما قاله منظمى المهرجان عنى عندما أعلنوا الخبر.
وما الذى أعجبك بالتحديد؟
ستالونى: قولهم إننى مخرج متميز وإن أعمالى بها الكثير من الرقة والنعومة على الرغم من تساقط الدماء فى الكثير من مشاهدها وتأكيدهم أننى نجحت فى تسليط الضوء على الجوانب المضيئة والمظلمة فى الحلم الأمريكى، وهو ما اعتز به كثيرا وأشعرنى بأننى بالفعل تركت بصمة واضحة فى عالم السينما ستظل باسمى إلى النهاية
هل بالفعل ستتم إذاعة لقطات من فيلمك الجديد أثناء تسلمك الجائزة؟
ستالونى: نعم سيتم عرض لقطات من فيلم «الأشياء المستهلكة» أثناء تسلمى الجائزة فى حفل ختام المهرجان.
وما قصة فيلمك الجديد؟
ستالونى: يدور حول مجموعة من المرتزقة يسافرون إلى جنوب أمريكا فى مهمة خاصة الهدف منها التخلص من ديكتاتور هناك ويشاركنى بطولة العمل جيت لى وميكى روكى وغيرهم من النجوم المتميزين، ومن المقرر عرض الفيلم على شاشات السينما فى جميع دور العرض فى 23 أبريل 2010.
وهل تقوم بالإخراج أيضا؟
ستالونى: نعم أخرجت الفيلم وكتبت السيناريو الخاص به.
يقال إنك ستقدم شخصية رامبو من جديد فهل هذا صحيح؟
ستالونى: نعم فلماذا لا تعود شخصية رامبو إلى الشاشة فقد كنت محظوظا بأننى قدمت للسينما شخصيتين، هما رامبو وروكى وسيظل العالم يتذكرهما للأبد ففكرت لما لا أعطيهما فرصة أخرى على الرغم من عدم سهولة ذلك فقدمت روكى آخر مرة عام 2006 ورامبو فى عام 2008، وأفكر فى تقديم رامبو فى 2011، فأنا أعتبر أن هاتين الشخصيتين لهما الفضل الأكبر فى نجاحى.
هل ستظل إلى النهاية تقدم الحروب وأفلام الأكشن؟
ستالونى: ما زلت أشعر أن النار ما زالت بداخلى وإننى أستطيع تقديم الكثير.
وما هو رأيك الشخصى فى الحروب بعيدا عن الكاميرا؟
ستالونى: أعتقد أنها ليست حروبا من أجل الوطن وإنما من أجل رجال على القمة يريدون الحرب فالكبار يبدأون والصغار يحاربون ولا أحد يكسب والتاريخ دائما يعيد نفسه وأرى أن كل الأمور يمكن حلها بقليل من الذكاء.
أى كما يحدث فى أفلامك؟!
ستالونى: يضحك ويقول: ربما
ما أكثر الأفلام التى أثرت فيك منذ بدايتك؟
ستالونى: فيلم «هيركليز» للنجم ستيف ريفيز غير حياتى تماما فإذا لم أكن شاهدت هذا الفيلم ربما لم أكن هنا اليوم.
هل ندمت على شىء من قبل؟
ستالونى: على الكثير فالندم من الأشياء التى تدفع الناس دائما للأمام ومن وجهة نظرى، فالجروح والخوف والندم تساهم فى خلق احترام النفس وهو أهم أنواع الاحترام فى الحياة.
بعد هذا التكريم ما هى أحلام ستالونى؟
ستالونى: أحلم بحياة أجمل وأهدأ ونجاح مستمر
ويصبح رمزا للبطولة فى أفلام الشباب.. وفى هذا الحوار الذى أجرته معه مجلة بارادى يتحدث سيلفستر عن مفاجأة تكريمه وعن مشواره الفنى وأحدث أعماله السينمائية التى ينوى بها أن يحقق الأرقام القياسية..
كيف كان شعورك بعد علمك بهذا التكريم؟
ستالونى: سعدت للغاية ليس فقط لأن تكريم مهرجان فينيسيا لى هو أمر انتظرته كثيرا وكان أحد أحلامى، التى تمنيت حدوثها فى الواقع وإنما بسبب ما قاله منظمى المهرجان عنى عندما أعلنوا الخبر.
وما الذى أعجبك بالتحديد؟
ستالونى: قولهم إننى مخرج متميز وإن أعمالى بها الكثير من الرقة والنعومة على الرغم من تساقط الدماء فى الكثير من مشاهدها وتأكيدهم أننى نجحت فى تسليط الضوء على الجوانب المضيئة والمظلمة فى الحلم الأمريكى، وهو ما اعتز به كثيرا وأشعرنى بأننى بالفعل تركت بصمة واضحة فى عالم السينما ستظل باسمى إلى النهاية
هل بالفعل ستتم إذاعة لقطات من فيلمك الجديد أثناء تسلمك الجائزة؟
ستالونى: نعم سيتم عرض لقطات من فيلم «الأشياء المستهلكة» أثناء تسلمى الجائزة فى حفل ختام المهرجان.
وما قصة فيلمك الجديد؟
ستالونى: يدور حول مجموعة من المرتزقة يسافرون إلى جنوب أمريكا فى مهمة خاصة الهدف منها التخلص من ديكتاتور هناك ويشاركنى بطولة العمل جيت لى وميكى روكى وغيرهم من النجوم المتميزين، ومن المقرر عرض الفيلم على شاشات السينما فى جميع دور العرض فى 23 أبريل 2010.
وهل تقوم بالإخراج أيضا؟
ستالونى: نعم أخرجت الفيلم وكتبت السيناريو الخاص به.
يقال إنك ستقدم شخصية رامبو من جديد فهل هذا صحيح؟
ستالونى: نعم فلماذا لا تعود شخصية رامبو إلى الشاشة فقد كنت محظوظا بأننى قدمت للسينما شخصيتين، هما رامبو وروكى وسيظل العالم يتذكرهما للأبد ففكرت لما لا أعطيهما فرصة أخرى على الرغم من عدم سهولة ذلك فقدمت روكى آخر مرة عام 2006 ورامبو فى عام 2008، وأفكر فى تقديم رامبو فى 2011، فأنا أعتبر أن هاتين الشخصيتين لهما الفضل الأكبر فى نجاحى.
هل ستظل إلى النهاية تقدم الحروب وأفلام الأكشن؟
ستالونى: ما زلت أشعر أن النار ما زالت بداخلى وإننى أستطيع تقديم الكثير.
وما هو رأيك الشخصى فى الحروب بعيدا عن الكاميرا؟
ستالونى: أعتقد أنها ليست حروبا من أجل الوطن وإنما من أجل رجال على القمة يريدون الحرب فالكبار يبدأون والصغار يحاربون ولا أحد يكسب والتاريخ دائما يعيد نفسه وأرى أن كل الأمور يمكن حلها بقليل من الذكاء.
أى كما يحدث فى أفلامك؟!
ستالونى: يضحك ويقول: ربما
ما أكثر الأفلام التى أثرت فيك منذ بدايتك؟
ستالونى: فيلم «هيركليز» للنجم ستيف ريفيز غير حياتى تماما فإذا لم أكن شاهدت هذا الفيلم ربما لم أكن هنا اليوم.
هل ندمت على شىء من قبل؟
ستالونى: على الكثير فالندم من الأشياء التى تدفع الناس دائما للأمام ومن وجهة نظرى، فالجروح والخوف والندم تساهم فى خلق احترام النفس وهو أهم أنواع الاحترام فى الحياة.
بعد هذا التكريم ما هى أحلام ستالونى؟
ستالونى: أحلم بحياة أجمل وأهدأ ونجاح مستمر
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:14 pm من طرف الصمت الحـزين
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:08 pm من طرف الصمت الحـزين
» انا جيييت نورت المنتدى
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:01 pm من طرف الصمت الحـزين
» (ساقطون بالخط العريض)
السبت ديسمبر 03, 2011 6:51 pm من طرف الصمت الحـزين
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
السبت ديسمبر 03, 2011 6:33 pm من طرف الصمت الحـزين
» النساء اولاً
السبت ديسمبر 03, 2011 6:22 pm من طرف الصمت الحـزين
» تمسك بخيوط الشمس
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:08 am من طرف admin
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:04 am من طرف احساس طفلة
» قصة الفيلسوف والديك
الخميس يونيو 16, 2011 1:35 am من طرف admin