أكد درويش مصطفى، مستشار وزير التضامن الاجتماعى لقطاع التموين، ما انفردت «الشروق» بنشره يوم الجمعة الماضية عن أن تنفيذ مشروع كوبونات البوتاجاز سيبدأ مع بداية 2011 على عكس ما تردد أنه عقب شهر رمضان.
مشيرا إلى أنه سيتم تجربتها فى 3 محافظات، موضحا أن الوزارة استندت إلى عدد من التقارير أجراها باحثون اجتماعيون خلال العامين الماضيين لتحديد عدد الأسطوانات المستحقة لكل أسرة.
وقال درويش ــ فى حوار مع برنامج العاشرة مساء على قناة دريم أمس الأول ــ إن «متوسط استهلاك الفرد من أسطوانات البوتاجاز خلال العامين الماضيين ثلث أسطوانة فى الشهر، ونحن أخذنا هذه النسبة وبنينا دراستنا على هذا الأساس»، وأضاف: «إن الأنبوبة تكلفتها 60 جنيها وسيحصل عليها المواطن مقابل 5 جنيهات ولكن عند زيادة حاجة المواطن على الكوبونات ستباع له بسعر مدعوم جزئيا قد يصل حينها إلى 20 جنيها»، لافتا إلى إمكانية زيادة 2 جنيه على قيمة الكوبون ليتم إعطاؤها للموزع.
من جهته حذر د. عبدالخالق فاروق، الخبير الاقتصادى من نشأة سوق سوداء بسبب تطبيق تجربة الكوبونات فى بعض المحافظات دون محافظات أخرى، مقترحا زيادة عدد الأسر المستفيدة من الغاز الطبيعى.
وأكد درويش مصطفى أن المواطن سيكون أمامه حق الاختيار بين الحصول على الدعم بإحدى صورتيه العينية أو النقدية من خلال بطاقة التموين الذكية التى سيتم تعميم العمل بها فى جميع المحافظات بدءا من الشهر المقبل.
وقال درويش: «بإمكان المواطن الحصول على الدعم بصورته النقدية عن طريق ذهابه إلى مكتب البريد، ووضع البطاقة الذكية فى آلة الصرف، وستكون قيمة الدعم النقدى للفرد حينها مساوية للفرق بين سعر السلعة الحر والمدعم، لكن ذلك سيكون فى مرحلة لاحقة لم تحدد بعد».
وأكد مستشار وزير التضامن: «لا نريد تقليل قيمة الدعم»، مدللا على ذلك بقوله: «أضفنا 25 مليون مواطن للاستفادة من بطاقات التموين، وفتحنا باب استخراج بطاقات جديدة».
مشيرا إلى أنه سيتم تجربتها فى 3 محافظات، موضحا أن الوزارة استندت إلى عدد من التقارير أجراها باحثون اجتماعيون خلال العامين الماضيين لتحديد عدد الأسطوانات المستحقة لكل أسرة.
وقال درويش ــ فى حوار مع برنامج العاشرة مساء على قناة دريم أمس الأول ــ إن «متوسط استهلاك الفرد من أسطوانات البوتاجاز خلال العامين الماضيين ثلث أسطوانة فى الشهر، ونحن أخذنا هذه النسبة وبنينا دراستنا على هذا الأساس»، وأضاف: «إن الأنبوبة تكلفتها 60 جنيها وسيحصل عليها المواطن مقابل 5 جنيهات ولكن عند زيادة حاجة المواطن على الكوبونات ستباع له بسعر مدعوم جزئيا قد يصل حينها إلى 20 جنيها»، لافتا إلى إمكانية زيادة 2 جنيه على قيمة الكوبون ليتم إعطاؤها للموزع.
من جهته حذر د. عبدالخالق فاروق، الخبير الاقتصادى من نشأة سوق سوداء بسبب تطبيق تجربة الكوبونات فى بعض المحافظات دون محافظات أخرى، مقترحا زيادة عدد الأسر المستفيدة من الغاز الطبيعى.
وأكد درويش مصطفى أن المواطن سيكون أمامه حق الاختيار بين الحصول على الدعم بإحدى صورتيه العينية أو النقدية من خلال بطاقة التموين الذكية التى سيتم تعميم العمل بها فى جميع المحافظات بدءا من الشهر المقبل.
وقال درويش: «بإمكان المواطن الحصول على الدعم بصورته النقدية عن طريق ذهابه إلى مكتب البريد، ووضع البطاقة الذكية فى آلة الصرف، وستكون قيمة الدعم النقدى للفرد حينها مساوية للفرق بين سعر السلعة الحر والمدعم، لكن ذلك سيكون فى مرحلة لاحقة لم تحدد بعد».
وأكد مستشار وزير التضامن: «لا نريد تقليل قيمة الدعم»، مدللا على ذلك بقوله: «أضفنا 25 مليون مواطن للاستفادة من بطاقات التموين، وفتحنا باب استخراج بطاقات جديدة».
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:14 pm من طرف الصمت الحـزين
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:08 pm من طرف الصمت الحـزين
» انا جيييت نورت المنتدى
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:01 pm من طرف الصمت الحـزين
» (ساقطون بالخط العريض)
السبت ديسمبر 03, 2011 6:51 pm من طرف الصمت الحـزين
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
السبت ديسمبر 03, 2011 6:33 pm من طرف الصمت الحـزين
» النساء اولاً
السبت ديسمبر 03, 2011 6:22 pm من طرف الصمت الحـزين
» تمسك بخيوط الشمس
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:08 am من طرف admin
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:04 am من طرف احساس طفلة
» قصة الفيلسوف والديك
الخميس يونيو 16, 2011 1:35 am من طرف admin