الرئيسية
أحدث الصور
أخر الأخبار 
من طرف يبدو أن الحرب الباردة التي بدأت مؤخراً بين التوأم حسن من جانب والإعلامي مدحت شلبي من جانب أخر لن تهدأ.. فقد علق شلبي على التصريحات التي أدلى بها حسام حسن- المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك لجول.كوم والتي أكد خلالها أن الفضل في ظهور شيكابالا بهذ المستوى يعود إلى الزمالك وليس للمنتخب، حيث قال شلبي أن تلك التصريحات غير مفهومة وتسائل: ما هو المغزى من إطلاقها في ذلك التوقيت.
وأضاف شلبي خلال برنامجه "مساء الأنوار" قائلاً: لا يجب الخلط بين دور النادي في إداد اللاعب ودور المنتخب، ومن الطبيعي أن يقوم النادي بتأهيل اللاعب بدنياً وفنياً لأن هذا دوره، وليس مطلوباً من المنتخب أن يعمل للاعبين فترات إعداد، والمدير الفني للمنتخب متمثلاً في حسن شحاتة له "طبخة" وعليه موائمة اللاعبين مع بعضهم البعض، وكيف يجعل الترابط والتناغم بينهم خلال معسكرات المنتخب قبل المباريات والبطولات.
ووجه شلبي حديثه لحسام حسن.. لا أحد ينكر دور مدربي الأندية في تجهيز وإعداد اللاعبين حتى يصبحوا مؤهلين للدخول في صفوف المنتخبات، لكن عليك ألا تنسى دور الأخرين وما يقوم بها حسن شحاتة، وبالفعل عندما يقع مستوى النادي الأهلي يتأثر المنتخب بذلك ويقع هو الأخر "في إشارة منه أن الهيكل الأساسي للمنتخب من لاعبي النادي الأهلي.
وأضاف شلبي خلال برنامجه "مساء الأنوار" قائلاً: لا يجب الخلط بين دور النادي في إداد اللاعب ودور المنتخب، ومن الطبيعي أن يقوم النادي بتأهيل اللاعب بدنياً وفنياً لأن هذا دوره، وليس مطلوباً من المنتخب أن يعمل للاعبين فترات إعداد، والمدير الفني للمنتخب متمثلاً في حسن شحاتة له "طبخة" وعليه موائمة اللاعبين مع بعضهم البعض، وكيف يجعل الترابط والتناغم بينهم خلال معسكرات المنتخب قبل المباريات والبطولات.
ووجه شلبي حديثه لحسام حسن.. لا أحد ينكر دور مدربي الأندية في تجهيز وإعداد اللاعبين حتى يصبحوا مؤهلين للدخول في صفوف المنتخبات، لكن عليك ألا تنسى دور الأخرين وما يقوم بها حسن شحاتة، وبالفعل عندما يقع مستوى النادي الأهلي يتأثر المنتخب بذلك ويقع هو الأخر "في إشارة منه أن الهيكل الأساسي للمنتخب من لاعبي النادي الأهلي.
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
» انا جيييت نورت المنتدى
» (ساقطون بالخط العريض)
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
» النساء اولاً
» تمسك بخيوط الشمس
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
» قصة الفيلسوف والديك