القبض على رئيس وزراء روديسيا السابق
في مثل هذا اليوم من عام 1972 تم القبض على اثنين من المرشحين البيض لحكم الأغلبية السوداء في روديسيا، حيث تم القبض على رئيس وزراء جنوب روديسيا السابق، جارفيلد تود وابنته جوديث، بعد اندلاع العنف بسبب المخططات الأنجلو- روديسية للاستقلال. ولم يتم الإعلان عن أي سبب للقبض عليهما، إلا أن رئيس الوزراء تود يمتلك مزرعة في شاباني تعتبر منطقة ساخنة للأنشطة الوطنية.
جدير بالذكر أن التوتر قد أحدثه وصول أعضاء لجنة «بيرس» المعينة من الحكومة البريطانية لاختبار الرأي العام بخصوص اقتراحات التسوية، وتشمل البرامج حقن ضخم للمساعدات التنموية والأموال البريطانية للتعليم المرتبطة بمزيد من الأصوات للرودسيين السود، كما أن هناك نص أيضاً لحكم الأغلبية السوداء في المستقبل، إلا إن معظم السود الرودسيين يرغبون في ذلك الآن.
وقامت لجنة بيرس بعقد عدة جلسات في جميع أنحاء الدولة لشرح المقترحات والاستماع للرأي العام، إلا أنها تخلت عن جلساتها المقرر عقدها في مدينة جويل وبسبب أعمال العنف مما أدى إلى اشتعال مظاهرة كبرى اضطرت الشرطة لاستعمال الغاز المسيل للدموع لتفريقها.
وفي 18 يناير، قام رئيس الوزراء ايان سميث بالانتقام من المتظاهرين بإصدار قرار بالقبض على السيد/ تود وابنته، ومما يذكر أنه تمت الإطاحة بالسيد/ تود من منصبه كرئيس لوزراء جنوب روديسا من قبل حزب روديسيا اليميني التابع للسيد/ سميث في عام 1962.
وقد عمل السيد/ تود دائماً على تأييد حقوق الأغلبية السوداء إلا إنه أصبح الآن ناقداً كبيراً للحكم الظالم للبيض، كما أن السيد/تود وابنته لعبا دوراً رئيسياً في الحملة المناهضة للتسوية التي نظمها المجلس الوطني الإفريقي، وقد تم إنشاء المجلس بمعرفة الرودسيين السود للحصول على تسوية سياسية من خلال التفاوض، ويقبع الاثنان الآن في سجنين منفصلين.
كوك يكتشف هاواي
في مثل هذا اليوم من عام 1778 أصبح المكتشف الانجليزي كابتن جيمس كوك أول أوربي يرى جزر هاويا عند إبحاره مقابل جزيرة اواهو. فبعد يومين من بدء الرحلة وصل إلى وايما في جزيرة كاواي وأطلق على مجموعة هذه الجزر جزر الساندويتش وذلك تكريماً لجون مونتاجو، حاكم ساندويتش وواحد من المؤيدين له.
وقد رحب سكان هاواي بكوك وطاقمه حيث أعجبوا بالسفن الأوروبية واستخدامهم للحديد، وقام كوك بالتجارة في معدن السفينة حيث كان سكان الجزر لا يعرفون شيئاً عن الاستفادة من التكنولوجيا. وبعد ذلك وقفت السفن لمدة قصيرة في نياهو ثم توجهت شمالاً للبحث عن الطرف الغربي للممر الشمالي الغربي من شمال المحيط الأطلنطي إلى المحيط الهاديء، وبعد سنة، عادت سفينتي كوك إلى جزر هواي حيث وجدتا مرسى آمن في خليج كيالكوكيا في هاواي.
والبعض يقول إن سكان هواي كانوا يربطون بين أول زيارة للأوربين في جزرهم مع الروابط الدينية، الأمر الذي تأكد خلال الزيارة الثانية لكوك. إلا أن موت أحد أفراد الطاقم قد سبب توتراً في العلاقات وفي 4 فبراير 1779 أبحرت السفن البريطانية من خليج كيالكوكيا إلا أن البحر الهائج أضر بسفينة «رزولشون» وبعد أسبوع واحد في البحر، أجبرت البعثة للعودة إلى هاواي.
وقام سكان هواي بالترحيب بكوك ورجاله بإلقاء الحجارة عليهم، وبعد ذلك قاموا بسرقة سكين من سفينة ديسكوفري، وفشلت المباحثات مع الملك لإعادة السكين بعد قتل أحد رؤساء قبائل هواي ثم قام جمع غاضب منهم بالهجوم على كوك وزملائه وقتل كوك في الهجوم، وبعد أيام ثأر الإنجليز من خلال إطلاق المدافع نحوهم وقتل حوالي 30 من سكان هواي، وبعد ذلك عادت سفينتي «ريزولوشن» و«ديسكوفري» إلى انجلترا.
مولد الفنان كيفن كوستنر
في مثل هذا اليوم من عام 1955 ولد الممثل السينمائي والمنتج والمخرج الأمريكي كيفن كوستنر، والذي أصبح واحداً من ألمع نجوم هوليوود في أواخر الثمانينات، في حي بمدينة لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا، حيث كان يرغب في أن يصبح لاعباً لكرةالسلة. ولكن بدلاً عن ذلك انضم كيفين لجامعة كاليفورنيا حيث تخرج في عام 1978 وحصل على البكالوريوس في التسويق، وبعد ذلك اهتم كوستنر بالتمثيل وبعد القيام ببعض الأدوار في مسرح البلدة، قرر أن يستمر في مهنة التمثيل.
وقد قام كوستنر بأداء عدد من الأدوار الصغيرة في فترة أوائل الثمانينات وحصل على أول دور هام له في عام 1983 عند قيامه بدور مواطن استطاع النجاة من الحرب النووية بينما عمل دوره كمحارب بالمسدسات في فيلم سيلفرادوا على ترسيخ مكانته كممثل رئيسي.
وبعد فيلم «سيلفرادوا» ظهر كوستنر في العديد من الأفلام الناجحة حيث لعب في فيلم
The Untouchables دور عميل لوزارة
الخزينة الأمريكية «إليوت نيس»، الذي كان يحارب الجريمة المنظمة في شيكاغو، ولعب دوراً آخر في عام 1987 كضابط بحري وجاسوس، وفي عام 1988 فاز بجائزه عن دور «كاش دافيز» وهو لاعب بيسبول محترف كبر في السن ووقع في الحب مع إحدى المعجبات.
وقام كوستنر بأنجح أفلامه في عام 1989 حيث لعب دور «راي كينسيلا» وهو مزارع من ولاية ايوا، يسمع صوت غامض يقول له إنه يتعين أن يزيل إحدى حقول القمح العائدة له لكي يبني ملعباً للبيسبول، ويقوم بذلك وبعد ذلك تظهر أرواح فريق البيسبول شيكاوغو وايت سوكس في عام 1919 وتلعب البيسبول هناك، وعند استمرار الأصوات، تجاهلها راي بالعمل في الزراعة.
بعد ذلك اتجه كيفين كوستنر لمجال الإنتاج والإخراج فقام بتأسيس شركة الإنتاج الخاصة به في عام 1989، وبالاشتراك مع عدة شركات أخرى قام بإنتاج وإخراج وبطولة فيلم يمتد لثلاث ساعات عن قصة جندي أثناء الحرب الأهلية الأمريكية، قد حاز هذا الفيلم على سبعة جوائز.
في مثل هذا اليوم من عام 1972 تم القبض على اثنين من المرشحين البيض لحكم الأغلبية السوداء في روديسيا، حيث تم القبض على رئيس وزراء جنوب روديسيا السابق، جارفيلد تود وابنته جوديث، بعد اندلاع العنف بسبب المخططات الأنجلو- روديسية للاستقلال. ولم يتم الإعلان عن أي سبب للقبض عليهما، إلا أن رئيس الوزراء تود يمتلك مزرعة في شاباني تعتبر منطقة ساخنة للأنشطة الوطنية.
جدير بالذكر أن التوتر قد أحدثه وصول أعضاء لجنة «بيرس» المعينة من الحكومة البريطانية لاختبار الرأي العام بخصوص اقتراحات التسوية، وتشمل البرامج حقن ضخم للمساعدات التنموية والأموال البريطانية للتعليم المرتبطة بمزيد من الأصوات للرودسيين السود، كما أن هناك نص أيضاً لحكم الأغلبية السوداء في المستقبل، إلا إن معظم السود الرودسيين يرغبون في ذلك الآن.
وقامت لجنة بيرس بعقد عدة جلسات في جميع أنحاء الدولة لشرح المقترحات والاستماع للرأي العام، إلا أنها تخلت عن جلساتها المقرر عقدها في مدينة جويل وبسبب أعمال العنف مما أدى إلى اشتعال مظاهرة كبرى اضطرت الشرطة لاستعمال الغاز المسيل للدموع لتفريقها.
وفي 18 يناير، قام رئيس الوزراء ايان سميث بالانتقام من المتظاهرين بإصدار قرار بالقبض على السيد/ تود وابنته، ومما يذكر أنه تمت الإطاحة بالسيد/ تود من منصبه كرئيس لوزراء جنوب روديسا من قبل حزب روديسيا اليميني التابع للسيد/ سميث في عام 1962.
وقد عمل السيد/ تود دائماً على تأييد حقوق الأغلبية السوداء إلا إنه أصبح الآن ناقداً كبيراً للحكم الظالم للبيض، كما أن السيد/تود وابنته لعبا دوراً رئيسياً في الحملة المناهضة للتسوية التي نظمها المجلس الوطني الإفريقي، وقد تم إنشاء المجلس بمعرفة الرودسيين السود للحصول على تسوية سياسية من خلال التفاوض، ويقبع الاثنان الآن في سجنين منفصلين.
كوك يكتشف هاواي
في مثل هذا اليوم من عام 1778 أصبح المكتشف الانجليزي كابتن جيمس كوك أول أوربي يرى جزر هاويا عند إبحاره مقابل جزيرة اواهو. فبعد يومين من بدء الرحلة وصل إلى وايما في جزيرة كاواي وأطلق على مجموعة هذه الجزر جزر الساندويتش وذلك تكريماً لجون مونتاجو، حاكم ساندويتش وواحد من المؤيدين له.
وقد رحب سكان هاواي بكوك وطاقمه حيث أعجبوا بالسفن الأوروبية واستخدامهم للحديد، وقام كوك بالتجارة في معدن السفينة حيث كان سكان الجزر لا يعرفون شيئاً عن الاستفادة من التكنولوجيا. وبعد ذلك وقفت السفن لمدة قصيرة في نياهو ثم توجهت شمالاً للبحث عن الطرف الغربي للممر الشمالي الغربي من شمال المحيط الأطلنطي إلى المحيط الهاديء، وبعد سنة، عادت سفينتي كوك إلى جزر هواي حيث وجدتا مرسى آمن في خليج كيالكوكيا في هاواي.
والبعض يقول إن سكان هواي كانوا يربطون بين أول زيارة للأوربين في جزرهم مع الروابط الدينية، الأمر الذي تأكد خلال الزيارة الثانية لكوك. إلا أن موت أحد أفراد الطاقم قد سبب توتراً في العلاقات وفي 4 فبراير 1779 أبحرت السفن البريطانية من خليج كيالكوكيا إلا أن البحر الهائج أضر بسفينة «رزولشون» وبعد أسبوع واحد في البحر، أجبرت البعثة للعودة إلى هاواي.
وقام سكان هواي بالترحيب بكوك ورجاله بإلقاء الحجارة عليهم، وبعد ذلك قاموا بسرقة سكين من سفينة ديسكوفري، وفشلت المباحثات مع الملك لإعادة السكين بعد قتل أحد رؤساء قبائل هواي ثم قام جمع غاضب منهم بالهجوم على كوك وزملائه وقتل كوك في الهجوم، وبعد أيام ثأر الإنجليز من خلال إطلاق المدافع نحوهم وقتل حوالي 30 من سكان هواي، وبعد ذلك عادت سفينتي «ريزولوشن» و«ديسكوفري» إلى انجلترا.
مولد الفنان كيفن كوستنر
في مثل هذا اليوم من عام 1955 ولد الممثل السينمائي والمنتج والمخرج الأمريكي كيفن كوستنر، والذي أصبح واحداً من ألمع نجوم هوليوود في أواخر الثمانينات، في حي بمدينة لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا، حيث كان يرغب في أن يصبح لاعباً لكرةالسلة. ولكن بدلاً عن ذلك انضم كيفين لجامعة كاليفورنيا حيث تخرج في عام 1978 وحصل على البكالوريوس في التسويق، وبعد ذلك اهتم كوستنر بالتمثيل وبعد القيام ببعض الأدوار في مسرح البلدة، قرر أن يستمر في مهنة التمثيل.
وقد قام كوستنر بأداء عدد من الأدوار الصغيرة في فترة أوائل الثمانينات وحصل على أول دور هام له في عام 1983 عند قيامه بدور مواطن استطاع النجاة من الحرب النووية بينما عمل دوره كمحارب بالمسدسات في فيلم سيلفرادوا على ترسيخ مكانته كممثل رئيسي.
وبعد فيلم «سيلفرادوا» ظهر كوستنر في العديد من الأفلام الناجحة حيث لعب في فيلم
The Untouchables دور عميل لوزارة
الخزينة الأمريكية «إليوت نيس»، الذي كان يحارب الجريمة المنظمة في شيكاغو، ولعب دوراً آخر في عام 1987 كضابط بحري وجاسوس، وفي عام 1988 فاز بجائزه عن دور «كاش دافيز» وهو لاعب بيسبول محترف كبر في السن ووقع في الحب مع إحدى المعجبات.
وقام كوستنر بأنجح أفلامه في عام 1989 حيث لعب دور «راي كينسيلا» وهو مزارع من ولاية ايوا، يسمع صوت غامض يقول له إنه يتعين أن يزيل إحدى حقول القمح العائدة له لكي يبني ملعباً للبيسبول، ويقوم بذلك وبعد ذلك تظهر أرواح فريق البيسبول شيكاوغو وايت سوكس في عام 1919 وتلعب البيسبول هناك، وعند استمرار الأصوات، تجاهلها راي بالعمل في الزراعة.
بعد ذلك اتجه كيفين كوستنر لمجال الإنتاج والإخراج فقام بتأسيس شركة الإنتاج الخاصة به في عام 1989، وبالاشتراك مع عدة شركات أخرى قام بإنتاج وإخراج وبطولة فيلم يمتد لثلاث ساعات عن قصة جندي أثناء الحرب الأهلية الأمريكية، قد حاز هذا الفيلم على سبعة جوائز.
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:14 pm من طرف الصمت الحـزين
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:08 pm من طرف الصمت الحـزين
» انا جيييت نورت المنتدى
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:01 pm من طرف الصمت الحـزين
» (ساقطون بالخط العريض)
السبت ديسمبر 03, 2011 6:51 pm من طرف الصمت الحـزين
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
السبت ديسمبر 03, 2011 6:33 pm من طرف الصمت الحـزين
» النساء اولاً
السبت ديسمبر 03, 2011 6:22 pm من طرف الصمت الحـزين
» تمسك بخيوط الشمس
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:08 am من طرف admin
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:04 am من طرف احساس طفلة
» قصة الفيلسوف والديك
الخميس يونيو 16, 2011 1:35 am من طرف admin