الرئيسية
أحدث الصور
أخر الأخبار 
من طرف قام شاب في ربيع عمره يدعي يعقوب ولد دحود بأحراق نفسه أمام قصر الرئاسية بنواكشوط احتجاجا على تدهور الأوضاع المعيشية بموريتانيا ، وما أسماه بغياب التوازن داخل البلد، حسبما ذكر مراسل وكالة أنباء الأخبار المستقلة الإماراتية.
وقال الناطق باسم الشرطة إن حراس وزارة الدفاع ومجلس الشيوخ تفاجئوا بتوقف سيارة في مكان حرج قبالة القصر الرئاسي ،وحينما تقدموا إلي الشخص المتواجد فيها لحمله على مغادرة المكان أطلق جملة من الكلمات النابية بحق الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ومعاونيه متهما الحكومة الحالية بالضعف والإقصاء لشرائح واسعة من المجتمع الموريتاني وبعض القبائل بالذات قبل أن يشعل النار في نفسه داخل السيارة.
ويقول المراسل إن عناصر الشرطة قاموا باقتحام السيارة (كارينا رقم Ak 6934 ) وفك حزام الأمان الداخلي عن الشخص الموجود داخلها وسحبوه قبل اشتعاله بالكامل،وإن الرجل كان يطلق سيلا من الشتائم على العناصر الأمنية بعد خروجه من السيارة وهو يشتعل
يضيف المراسل إن الأجهزة الأمنية فتحت تحقيقا في الحادث الأول من نوعه بموريتانيا ،كما باشرت بتقديم العلاج للشاب الذي أحرق نفسه في أحد المصحات الطبية القريبة من مكان الحادث.
وقال الناطق باسم الشرطة إن حراس وزارة الدفاع ومجلس الشيوخ تفاجئوا بتوقف سيارة في مكان حرج قبالة القصر الرئاسي ،وحينما تقدموا إلي الشخص المتواجد فيها لحمله على مغادرة المكان أطلق جملة من الكلمات النابية بحق الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ومعاونيه متهما الحكومة الحالية بالضعف والإقصاء لشرائح واسعة من المجتمع الموريتاني وبعض القبائل بالذات قبل أن يشعل النار في نفسه داخل السيارة.
ويقول المراسل إن عناصر الشرطة قاموا باقتحام السيارة (كارينا رقم Ak 6934 ) وفك حزام الأمان الداخلي عن الشخص الموجود داخلها وسحبوه قبل اشتعاله بالكامل،وإن الرجل كان يطلق سيلا من الشتائم على العناصر الأمنية بعد خروجه من السيارة وهو يشتعل
يضيف المراسل إن الأجهزة الأمنية فتحت تحقيقا في الحادث الأول من نوعه بموريتانيا ،كما باشرت بتقديم العلاج للشاب الذي أحرق نفسه في أحد المصحات الطبية القريبة من مكان الحادث.
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
» انا جيييت نورت المنتدى
» (ساقطون بالخط العريض)
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
» النساء اولاً
» تمسك بخيوط الشمس
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
» قصة الفيلسوف والديك