فرضت قوات الأمن حراسة مشددة على عبده عبد المنعم الذي حاول الانتحار صباح الاثنين بإشعال النار في نفسه أمام مجلس الشعب اعتراضا على منعه من الحصول علي حصة المطعم الخاص به بالإسماعيلية من الخبز.
ورغم تاكيدات وزارة الصحة عبر خالد مكين مستشار الوزير بأن حالة الرجل جيدة ونسبة الحروق لا تتعدي 5%وأنه لم يكن يقصد الانتحار فإن العديد من علامات الاستفهام تدور حول تشديد الحراسة علي الرجل داخل مستشفي المنيرة خاصة مع منع جميع وسائل الإعلام من لقائه وسؤاله عن اسباب انتحاره.
ولم يكتف الأمن بمنع الصحفيين فقط بل امتد الأمر إلى أصدقائه ومعارفه حيث أكد حميد مجاهد صديقه لـ"الدستور الاصلي" أنه ظل بالمستشفي قرابة الخمس ساعات حاول خلالها الاطمئنان علي صديقه الا أن الأمن رفض وأخبره أن يحضر ليلا ولما توجه مساء للمستشفي مرة أخري منعوه وأخبروه أنه لن يسمح له بزيارته اليوم نهائيا ولاحظ مجاهد الحراسة المشددة التي يخضع لها صديقه وعدد أفراد الأمن المتواجدين علي السلم المؤدي للحجرة التي يوجد بها وأبدي مجاهد استغرابه من الوضع خاصة وأن جميع المسئولين يقولون أن حالة صديقه جيدة!
وأضاف أنه منذ تلقيه اتصالا من أحد الضباط يسأله عن علاقته بصديقه وكيف بدأت فيما يشبه التحقيق عبر الهاتف لم يستطع الوصول له والاطمئنان عليه .
وحاول الدستور الأصلي الإتصال بعبده عبد المنعم أكثر من مرة عبر هاتفه المحمول الذي حصلنا علي رقمه إلا أن الهاتف مغلق حتي الآن .
من ناحية أخري تواصل نيابة السيدة زينب تحقيقاتها مع شقيق عبده الذي حضر من الإسماعيلية ومعه المستندات والأوراق الخاصة بشقيقه بعد أن أمرت بعرض ملابسه وجركن البنزين الذي سكبه علي نفسه قبل أن يشعل النيران في جسده للطب الشرعي لفحصهم وهو ما ينفي كلام مستشار وزير الصحة بالمرة حول عدم وجود نية انتحار لدي الرجل ومأن الحروق التي بجسده سببها مادة مشتعلة بسيطة رجح انها يمكن أن تكون غاز الولاعة الخاصة به!
ورغم تاكيدات وزارة الصحة عبر خالد مكين مستشار الوزير بأن حالة الرجل جيدة ونسبة الحروق لا تتعدي 5%وأنه لم يكن يقصد الانتحار فإن العديد من علامات الاستفهام تدور حول تشديد الحراسة علي الرجل داخل مستشفي المنيرة خاصة مع منع جميع وسائل الإعلام من لقائه وسؤاله عن اسباب انتحاره.
ولم يكتف الأمن بمنع الصحفيين فقط بل امتد الأمر إلى أصدقائه ومعارفه حيث أكد حميد مجاهد صديقه لـ"الدستور الاصلي" أنه ظل بالمستشفي قرابة الخمس ساعات حاول خلالها الاطمئنان علي صديقه الا أن الأمن رفض وأخبره أن يحضر ليلا ولما توجه مساء للمستشفي مرة أخري منعوه وأخبروه أنه لن يسمح له بزيارته اليوم نهائيا ولاحظ مجاهد الحراسة المشددة التي يخضع لها صديقه وعدد أفراد الأمن المتواجدين علي السلم المؤدي للحجرة التي يوجد بها وأبدي مجاهد استغرابه من الوضع خاصة وأن جميع المسئولين يقولون أن حالة صديقه جيدة!
وأضاف أنه منذ تلقيه اتصالا من أحد الضباط يسأله عن علاقته بصديقه وكيف بدأت فيما يشبه التحقيق عبر الهاتف لم يستطع الوصول له والاطمئنان عليه .
وحاول الدستور الأصلي الإتصال بعبده عبد المنعم أكثر من مرة عبر هاتفه المحمول الذي حصلنا علي رقمه إلا أن الهاتف مغلق حتي الآن .
من ناحية أخري تواصل نيابة السيدة زينب تحقيقاتها مع شقيق عبده الذي حضر من الإسماعيلية ومعه المستندات والأوراق الخاصة بشقيقه بعد أن أمرت بعرض ملابسه وجركن البنزين الذي سكبه علي نفسه قبل أن يشعل النيران في جسده للطب الشرعي لفحصهم وهو ما ينفي كلام مستشار وزير الصحة بالمرة حول عدم وجود نية انتحار لدي الرجل ومأن الحروق التي بجسده سببها مادة مشتعلة بسيطة رجح انها يمكن أن تكون غاز الولاعة الخاصة به!
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:14 pm من طرف الصمت الحـزين
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:08 pm من طرف الصمت الحـزين
» انا جيييت نورت المنتدى
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:01 pm من طرف الصمت الحـزين
» (ساقطون بالخط العريض)
السبت ديسمبر 03, 2011 6:51 pm من طرف الصمت الحـزين
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
السبت ديسمبر 03, 2011 6:33 pm من طرف الصمت الحـزين
» النساء اولاً
السبت ديسمبر 03, 2011 6:22 pm من طرف الصمت الحـزين
» تمسك بخيوط الشمس
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:08 am من طرف admin
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:04 am من طرف احساس طفلة
» قصة الفيلسوف والديك
الخميس يونيو 16, 2011 1:35 am من طرف admin