انفرد برنامج "العاشرة مساء" بحلقة خاصة مع رجل الأعمال نجيب ساويرس، لمعرفة رأيه الشخصي في الأحداث الأخيرة التي ألمت بكنيسة القديسين بالإسكندرية، وما هو تحليله للموقف وكيفية التعامل مع تبعات الأزمة للخروج آمنين من أي فتنة قد تنشأ.
وهذه أهم المقتطفات الهامة التي جاءت في الحوار:
"مؤامرة تهييج ضد المسيحيين":
أوضح المهندس نجيب ساويرس أن على الأقباط التريث قليلا في الوقت الحالي قبل المطالبة بأي حقوق، وألا يعتبروا حادث الإسكندرية يقصدهم تحديدا، لأن ما حدث موجه لضرب مصر كلها وأن كل الأحداث المؤسفة تنصب تحت مسمى "عملية التهييج ضد المسيحيين".
فرصة تاريخية:
واستكمل ساويرس كلامه قائلا إن أكثر ما يزعج الأقباط في مصر، هو التشكيك الدائم في وطنيتهم، موضحا أن إتحاد الشعب المصري عقب الحادث الأخير أثبت للحكومة أننا شعب واحد، وعلى الدولة انتهاز هذه الفرصة التاريخية لتهدئة الأوضاع وتلبية المتطلبات المختلفة.
وقفة حداد لمدة 5 دقائق !:
وعن الوقفة المصرية التي بادرت بها شركة موبينيل، والتي كانت تطالب عملاءها بإغلاق تليفوناتهم المحمولة لمدة خمس دقائق فقط في تمام الساعة الثانية ظهرا من يوم الجمعة، قال هي وسيلة لتلاحم الشعب المصري معا، وحتى يعلم الأشخاص أن الحداد والتضامن ليس بالطوب والتحطيم وإنما يكفي الصمت.
مظاهرات الاحتجاج:
وأشار ساويرس إلى أن ما حدث في بعض مظاهرات الغضب، كان أمرا مبالغا فيه وخارجا عن المقبول، خاصة مع بدء تناثر العديد من الإشاعات المغرضة مثل أن الأقباط يخبئون أسلحة في الكنسية وغير ذلك من تلك الأقاويل التي ساعدت في زيادة عملية الاحتقان.
وأبدى ساويرس غضبه من الذين اعترضوا على تقديم واجب العزاء للأقباط، قائلا "ده حدث محزن جداً وما حدش يجي يقول تقديم العزاء للأقباط خطأ، أنا فرحت بالتعزية التي قدمها لي مسلمون، وأرى أن هذا العمل موجه ضد مصر وليس للأقباط، فلو مصالح الطائفة القبطية فى مصر مش هتيجى إلا على حساب مصر مش عاوزينها".
بناء الكنائس في مصر :
وأضاف ساويرس أن بناء المساجد في مصر أمر سهل، بينما بناء الكنائس يحتاج إلى "كونسلتو"، وهو أمر يزعج الأقباط بشدة، ورغم ذلك الصلاة ليس لها مكان محدد، في حين أن بعد مسافة المسجد أو الكنيسة عن المصلي أمر سيجازى عليه.
حالة تعتيم على قانون دور العبادة الموحد:
وقال ساويرس إن قانون دور العبادة الموحد لا يتم تفعيله، في حين من السهل جدا وضع عدة شروط مسبقا قبل الشروع في البناء مثل عدم بناء كنيسة دون وجود جامع يقابلها، أو لا يتم بناء كنيسة إلا في حالة وجود 1500 قبطي في المنطقة المحيطة، مع ضرورة إحضار بطاقاتهم الشخصية.
واستكمل: "كل تلك العراقيل أمام بناء الكنائس، يجعل الأقباط يشعرون بعدم المساواة الحقيقية مع المسلمين"، وقال ضاحكا: "على رأى واحد صعيدي مسيحي كان يقول "ترخيص ملهى ليلى بتاخده في خمس دقائق أما ترخيص الكنيسة يبقى فيه 50 مشكلة"، هذه العقبات تدل علي وجود رغبة أكيدة في التعتيم على هذا الأمر.
وهذه أهم المقتطفات الهامة التي جاءت في الحوار:
"مؤامرة تهييج ضد المسيحيين":
أوضح المهندس نجيب ساويرس أن على الأقباط التريث قليلا في الوقت الحالي قبل المطالبة بأي حقوق، وألا يعتبروا حادث الإسكندرية يقصدهم تحديدا، لأن ما حدث موجه لضرب مصر كلها وأن كل الأحداث المؤسفة تنصب تحت مسمى "عملية التهييج ضد المسيحيين".
فرصة تاريخية:
واستكمل ساويرس كلامه قائلا إن أكثر ما يزعج الأقباط في مصر، هو التشكيك الدائم في وطنيتهم، موضحا أن إتحاد الشعب المصري عقب الحادث الأخير أثبت للحكومة أننا شعب واحد، وعلى الدولة انتهاز هذه الفرصة التاريخية لتهدئة الأوضاع وتلبية المتطلبات المختلفة.
وقفة حداد لمدة 5 دقائق !:
وعن الوقفة المصرية التي بادرت بها شركة موبينيل، والتي كانت تطالب عملاءها بإغلاق تليفوناتهم المحمولة لمدة خمس دقائق فقط في تمام الساعة الثانية ظهرا من يوم الجمعة، قال هي وسيلة لتلاحم الشعب المصري معا، وحتى يعلم الأشخاص أن الحداد والتضامن ليس بالطوب والتحطيم وإنما يكفي الصمت.
مظاهرات الاحتجاج:
وأشار ساويرس إلى أن ما حدث في بعض مظاهرات الغضب، كان أمرا مبالغا فيه وخارجا عن المقبول، خاصة مع بدء تناثر العديد من الإشاعات المغرضة مثل أن الأقباط يخبئون أسلحة في الكنسية وغير ذلك من تلك الأقاويل التي ساعدت في زيادة عملية الاحتقان.
وأبدى ساويرس غضبه من الذين اعترضوا على تقديم واجب العزاء للأقباط، قائلا "ده حدث محزن جداً وما حدش يجي يقول تقديم العزاء للأقباط خطأ، أنا فرحت بالتعزية التي قدمها لي مسلمون، وأرى أن هذا العمل موجه ضد مصر وليس للأقباط، فلو مصالح الطائفة القبطية فى مصر مش هتيجى إلا على حساب مصر مش عاوزينها".
بناء الكنائس في مصر :
وأضاف ساويرس أن بناء المساجد في مصر أمر سهل، بينما بناء الكنائس يحتاج إلى "كونسلتو"، وهو أمر يزعج الأقباط بشدة، ورغم ذلك الصلاة ليس لها مكان محدد، في حين أن بعد مسافة المسجد أو الكنيسة عن المصلي أمر سيجازى عليه.
حالة تعتيم على قانون دور العبادة الموحد:
وقال ساويرس إن قانون دور العبادة الموحد لا يتم تفعيله، في حين من السهل جدا وضع عدة شروط مسبقا قبل الشروع في البناء مثل عدم بناء كنيسة دون وجود جامع يقابلها، أو لا يتم بناء كنيسة إلا في حالة وجود 1500 قبطي في المنطقة المحيطة، مع ضرورة إحضار بطاقاتهم الشخصية.
واستكمل: "كل تلك العراقيل أمام بناء الكنائس، يجعل الأقباط يشعرون بعدم المساواة الحقيقية مع المسلمين"، وقال ضاحكا: "على رأى واحد صعيدي مسيحي كان يقول "ترخيص ملهى ليلى بتاخده في خمس دقائق أما ترخيص الكنيسة يبقى فيه 50 مشكلة"، هذه العقبات تدل علي وجود رغبة أكيدة في التعتيم على هذا الأمر.
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:14 pm من طرف الصمت الحـزين
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:08 pm من طرف الصمت الحـزين
» انا جيييت نورت المنتدى
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:01 pm من طرف الصمت الحـزين
» (ساقطون بالخط العريض)
السبت ديسمبر 03, 2011 6:51 pm من طرف الصمت الحـزين
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
السبت ديسمبر 03, 2011 6:33 pm من طرف الصمت الحـزين
» النساء اولاً
السبت ديسمبر 03, 2011 6:22 pm من طرف الصمت الحـزين
» تمسك بخيوط الشمس
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:08 am من طرف admin
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:04 am من طرف احساس طفلة
» قصة الفيلسوف والديك
الخميس يونيو 16, 2011 1:35 am من طرف admin