هو لا يطلب من أحد الاقتناع بما يقوله لأنه ببساطة يؤمن بأنها مجرد وجهة نظر تحتمل الخطأ أو الصواب .. فقط من حقه أن يقول رأيه باعتباره (واحدا من الناس) وهو لا يتمنى من الآخرين سوى أن يفكروا فيما يقوله حتى ولو رفضوه ".. هكذا قدمت جريدة الأهرام لحوارها مع الأستاذ عماد الدين أديب على موقعها الإلكتروني وتحديدا في بوابة الشباب...
حوار الأهرام جاء مع الإعلامي "الذي أثار جدلاً كبيراً بعد الحوار (المتشائم) جداً الذى أدلى به لبرنامج صباح دريم مؤخراً والذى هاجم فيه بشكل واضح وصريح الحكومة والحزب الوطنى وأعاد تكرار مخاوفه بشأن مستقبل السلطة فى مصر، فهل ما فهمناه هو ما كان يقصده بالفعل أم أن هناك تشويش.." تقول الأهرام
وهذا نص الحوار:
شعرنا في الفترة الأخيرة بتحول في موقفك السياسي، من موقف المفكر المستقل المتفائل إلى موقف المفكر الأقرب للمعارضة، هل هذا صحيح ؟
خلينا نفرق بين عدة أشياء، ما بين الدولة، وتعريفها: هي الكيان الذي يسيطر على كل الأجهزة والحكومة والشعب وكل ما يعلوا عليه، والدولة في أي زمان ومكان، تحكم برضاء المواطنين وهي الوحيدة التي من حقها استخدام القوة في المجتمع، سواء قوة القانون أو القوة الأمنية، والحكومة وهي: الجهة التنفيذية التي تختار من قبل جهاز الدولة أو من خلال النظام السياسي لكي تقوم بدور القوى التنفيذية، والأحزاب وهم: ممثلون بشكل شرعي للتيارات السياسية، الحزب الحاكم هو ممثل الأغلبية التي تم اختيارها، النخبة هم الجماعة الذين يمثلون صفوة المجتمع، سواء كانوا نخبة فكرية أو نخبة سياسية أو نخبة من رجال الأعمال أو جماعات ضغط تؤثر في صناعة القرار.
بعد ذلك نقول إن هناك تعريفاً مهماً وهو: الرئيس، وهو التنفيذي الأول في الدولة، عندنا دائما خلط بين عدة معادلات،ممكن تكون مع الرئيس لكن مش مع الحكومة، وهي السلطة التنفيذية، وكثير من المصريين ممكن لا تعجبهم تصرفات أي حكومة، لكنهم مؤيدون لهذا الرئيس، في ناس ممكن يكونوا مؤمنين بالنظام السياسي لكنهم مختلفون مع الحزب الذي يعبر عن الأغلبية، أنا مؤمن بالدولة، ومؤمن بهذا النظام السياسي الذي يحكمه الرئيس محمد حسني مبارك منذ أن بدأ حكمه حتى الآن، ومقتنع تماما به، ولكن لأني مؤمن به، ومؤمن بهذه الدولة، ومؤمن بهذا الوطن، ممكن تكون عندي ملاحظات، ومثلما كانت ملاحظات إيجابية في فترة من الفترات، فإذا عندي ملاحظات سلبية ضد الجهاز التنفيذي اللي هو الحكومة أو بعض قرارات الحزب الحاكم فمن واجبي كشخص مؤمن بهذه البلد، وهذا النظام، وهذه الدولة، أن أقولها.
ولكن طريقة طرح هذه الملاحظات وشخصية قائلها تجعل البعض يخلط بين كونها مجرد رأي أم حكم قائم على معلومات وحقائق وأرقام ؟!
ربما، وحط تحت ربما 20 خط، يكون فيها بعض الصحة فممكن أن تكون ذات فائدة لمن أنا مؤمن به، وإذا كنت أمتلك الصواب فهذا يفيدني في اجتهادي، وإذا كنت مخطئاً في بعض أو كل.. فليصححني من هو يرى الخطأ فيما أقول.
هناك خلط في الأمور، مثلا توجد شخصيات في الحزب الديموقراطي الذي ينتمي إليه الرئيس أوباما، ممكن تكون مختلفة مع بعض سياسات الدولة، لكنها مؤيدة للرئيس، وهناك بعض الشخصيات في الحزب الجمهوري المعارض أيدت قرارات للرئيس أوباما، لكنها لا تنتمي إلى نفس الحزب، القدرة دائما في التفكير الموضوعي إنك تكون بتقول رأيك في الموضوع، بصرف النظر عن الانتماء.
أريد أن أعرف إجابة على سؤال: هل انتقاد الحزب يعني انتقاد النظام؟؟ وهل إذا حذرنا أن الحزب يضر بالنظام، نصبح إحنا خارج النظام؟ ..
الرد المنطقي في الدول عامة إنك إذا قلت وجهة نظر يرد عليها بوجهة نظر مضادة، فالفكرة لا يرد عليها إلا بفكرة مضادة، ويترك للناس أن يقتنعوا بالفكرة ألف أو باء أو يخرجوا بوجهة نظر ثالثة، فأنا لم أتغير، ولكن الحدث الذي تغير، فبالتالي كان لابد لي أن أحاول بقدر ما أن أحلل هذا الحدث الذي تغير، لكن نفس الشخص لم يحدث له أي تغيير، لا توجد لدي مصلحة خاصة، لا يوجد لدي ثأر شخصي.
هنا يتجدد سؤال قديم، لماذا لم تنضم للحزب الوطني؟
لأني واحد من الناس ليس من الأفضل له أن ينضم لأي حزب، ليه؟ لأني أعتقد أن بعض الناس بدخولهم الحزب يصبح عندهم ما يسمى بالانضباط الحزبي، هو يلزمك بنظرية "انصر حزبك ظالما أو مظلوما"، لكن أنا في النهاية أحب أن أكون مثل الكثيرين من الناس في موقف فيه مساحة من الحرية في الحركة، فحينما أرى ما هو إيجابي، وقد فعلت ذلك كثيرا، أؤيده وأدافع عنه بدون حرج أن يتهمني أحد أني معبر أو بوق للسلطة، وفي نفس الوقت إذا رأيت، بالذات في موضوع الانتخابات، إن طريقة إدارة الحزب الوطني للانتخابات ونتائجها، فيه إضرار للدولة والنظام، أقول ذلك بحرية، فمن هنا، كانت ملاحظاتي ليست على النظام أو على الدولة، ولكن على الحزب وسياساته.
ولكن في مصر الأمور تختلط، الحزب متداخل جدا في النظام، على مستوى الواقع وليس على مستوى المفروض، كما أن ما طرحته أحدث صدمة لدى الناس لصدوره من شخص يعتبرونه " وسطياً " بين الحكومة والمعارضة ، هم لم يعتادوا منك ذلك؟!
أنا لا أستطيع أن أقيس رد فعل الناس، أو مسئول عنه، أنا مسئول عما قلته ومتمسك ومقتنع به وأعتقد أنه اجتهاد صادق يحتمل الصواب في بعضه، ويحتمل الخطأ، لكن هذا رأيي حتى الآن...
أما في قضية تداخل الحزب مع الدولة والنظام فأنا كان حواري منصباً على انتخابات أدار فيها حزب الأغلبية التخطيط السياسي والمعركة ووصل إلى نتائج، هذه النتائج من وجهة نظري خطيرة لأنها تستبعد قوى كثيرة من اللعبة السياسية، وأي نظام، أو أي حزب لا يجب عليه أن يفكر فقط في الفوز بالضربة الساحقة الماحقة، لأن الساحقة الماحقة في النهاية ستلغي دور الآخرين، وفي دولة مثل مصر لازم يحدث ما يسمى بهندسة القرار وحساب نتائجه، حتى لا نفرح فرحة وقتية بانتصار من الممكن أن يضرنا في المستقبل، مجمل كلامي كان في قضية محددة وهي الانتخابات، وأنا ألوم على طريقة إدارة حزب الأغلبية لهذه الانتخابات وكان تحذيري من نتائج هذه الانتخابات، أنا لم أخرج وأرفض أو أدين تجربة بأكملها، ولكني أتحدث عن نتيجة انتخابات، هذه هي قضيتي الأولى.
وفي نهاية الأمر أعتقد أن أزمة مصر الحالية هي عدم القدرة على الاستماع لبعضنا البعض، وشخصنة الأمور وعدم التعامل مع الفكرة بفكرة مضادة، إذا كنت تعتقد أن هناك فكرة سيئة، ناقش سوء الفكرة، لكن لا تحاول إثبات سوء نية من يقولها، لأنك في هذا الأمر مهما عملت من محاولة اغتيال شخصية للذي يقولها، يظل ما قاله هو أسئلة لم توجد إجابات عليها.
يمكن لأنها أسئلة بلا إجابات مقنعة ؟!
ليتها تكون مقنعة، الفكرة أني حينما أناقش موضوعاً لا يعنيني أن أفوز أو أخسر في المناقشة، أنا يعنيني أن أطرح فكرة، مفروض أننا في مجتمع مفتوح يقبل الحوار والنقاش والجدل، فإذا أنا طرحت هذه الفكرة وفي بعض منها صواب وبعض منها خطأ فليؤيدني أو يخالفني أو يصوبني من يناقشني، بصرف النظر عن أي أمور شخصية.
حوار الأهرام جاء مع الإعلامي "الذي أثار جدلاً كبيراً بعد الحوار (المتشائم) جداً الذى أدلى به لبرنامج صباح دريم مؤخراً والذى هاجم فيه بشكل واضح وصريح الحكومة والحزب الوطنى وأعاد تكرار مخاوفه بشأن مستقبل السلطة فى مصر، فهل ما فهمناه هو ما كان يقصده بالفعل أم أن هناك تشويش.." تقول الأهرام
وهذا نص الحوار:
شعرنا في الفترة الأخيرة بتحول في موقفك السياسي، من موقف المفكر المستقل المتفائل إلى موقف المفكر الأقرب للمعارضة، هل هذا صحيح ؟
خلينا نفرق بين عدة أشياء، ما بين الدولة، وتعريفها: هي الكيان الذي يسيطر على كل الأجهزة والحكومة والشعب وكل ما يعلوا عليه، والدولة في أي زمان ومكان، تحكم برضاء المواطنين وهي الوحيدة التي من حقها استخدام القوة في المجتمع، سواء قوة القانون أو القوة الأمنية، والحكومة وهي: الجهة التنفيذية التي تختار من قبل جهاز الدولة أو من خلال النظام السياسي لكي تقوم بدور القوى التنفيذية، والأحزاب وهم: ممثلون بشكل شرعي للتيارات السياسية، الحزب الحاكم هو ممثل الأغلبية التي تم اختيارها، النخبة هم الجماعة الذين يمثلون صفوة المجتمع، سواء كانوا نخبة فكرية أو نخبة سياسية أو نخبة من رجال الأعمال أو جماعات ضغط تؤثر في صناعة القرار.
بعد ذلك نقول إن هناك تعريفاً مهماً وهو: الرئيس، وهو التنفيذي الأول في الدولة، عندنا دائما خلط بين عدة معادلات،ممكن تكون مع الرئيس لكن مش مع الحكومة، وهي السلطة التنفيذية، وكثير من المصريين ممكن لا تعجبهم تصرفات أي حكومة، لكنهم مؤيدون لهذا الرئيس، في ناس ممكن يكونوا مؤمنين بالنظام السياسي لكنهم مختلفون مع الحزب الذي يعبر عن الأغلبية، أنا مؤمن بالدولة، ومؤمن بهذا النظام السياسي الذي يحكمه الرئيس محمد حسني مبارك منذ أن بدأ حكمه حتى الآن، ومقتنع تماما به، ولكن لأني مؤمن به، ومؤمن بهذه الدولة، ومؤمن بهذا الوطن، ممكن تكون عندي ملاحظات، ومثلما كانت ملاحظات إيجابية في فترة من الفترات، فإذا عندي ملاحظات سلبية ضد الجهاز التنفيذي اللي هو الحكومة أو بعض قرارات الحزب الحاكم فمن واجبي كشخص مؤمن بهذه البلد، وهذا النظام، وهذه الدولة، أن أقولها.
ولكن طريقة طرح هذه الملاحظات وشخصية قائلها تجعل البعض يخلط بين كونها مجرد رأي أم حكم قائم على معلومات وحقائق وأرقام ؟!
ربما، وحط تحت ربما 20 خط، يكون فيها بعض الصحة فممكن أن تكون ذات فائدة لمن أنا مؤمن به، وإذا كنت أمتلك الصواب فهذا يفيدني في اجتهادي، وإذا كنت مخطئاً في بعض أو كل.. فليصححني من هو يرى الخطأ فيما أقول.
هناك خلط في الأمور، مثلا توجد شخصيات في الحزب الديموقراطي الذي ينتمي إليه الرئيس أوباما، ممكن تكون مختلفة مع بعض سياسات الدولة، لكنها مؤيدة للرئيس، وهناك بعض الشخصيات في الحزب الجمهوري المعارض أيدت قرارات للرئيس أوباما، لكنها لا تنتمي إلى نفس الحزب، القدرة دائما في التفكير الموضوعي إنك تكون بتقول رأيك في الموضوع، بصرف النظر عن الانتماء.
أريد أن أعرف إجابة على سؤال: هل انتقاد الحزب يعني انتقاد النظام؟؟ وهل إذا حذرنا أن الحزب يضر بالنظام، نصبح إحنا خارج النظام؟ ..
الرد المنطقي في الدول عامة إنك إذا قلت وجهة نظر يرد عليها بوجهة نظر مضادة، فالفكرة لا يرد عليها إلا بفكرة مضادة، ويترك للناس أن يقتنعوا بالفكرة ألف أو باء أو يخرجوا بوجهة نظر ثالثة، فأنا لم أتغير، ولكن الحدث الذي تغير، فبالتالي كان لابد لي أن أحاول بقدر ما أن أحلل هذا الحدث الذي تغير، لكن نفس الشخص لم يحدث له أي تغيير، لا توجد لدي مصلحة خاصة، لا يوجد لدي ثأر شخصي.
هنا يتجدد سؤال قديم، لماذا لم تنضم للحزب الوطني؟
لأني واحد من الناس ليس من الأفضل له أن ينضم لأي حزب، ليه؟ لأني أعتقد أن بعض الناس بدخولهم الحزب يصبح عندهم ما يسمى بالانضباط الحزبي، هو يلزمك بنظرية "انصر حزبك ظالما أو مظلوما"، لكن أنا في النهاية أحب أن أكون مثل الكثيرين من الناس في موقف فيه مساحة من الحرية في الحركة، فحينما أرى ما هو إيجابي، وقد فعلت ذلك كثيرا، أؤيده وأدافع عنه بدون حرج أن يتهمني أحد أني معبر أو بوق للسلطة، وفي نفس الوقت إذا رأيت، بالذات في موضوع الانتخابات، إن طريقة إدارة الحزب الوطني للانتخابات ونتائجها، فيه إضرار للدولة والنظام، أقول ذلك بحرية، فمن هنا، كانت ملاحظاتي ليست على النظام أو على الدولة، ولكن على الحزب وسياساته.
ولكن في مصر الأمور تختلط، الحزب متداخل جدا في النظام، على مستوى الواقع وليس على مستوى المفروض، كما أن ما طرحته أحدث صدمة لدى الناس لصدوره من شخص يعتبرونه " وسطياً " بين الحكومة والمعارضة ، هم لم يعتادوا منك ذلك؟!
أنا لا أستطيع أن أقيس رد فعل الناس، أو مسئول عنه، أنا مسئول عما قلته ومتمسك ومقتنع به وأعتقد أنه اجتهاد صادق يحتمل الصواب في بعضه، ويحتمل الخطأ، لكن هذا رأيي حتى الآن...
أما في قضية تداخل الحزب مع الدولة والنظام فأنا كان حواري منصباً على انتخابات أدار فيها حزب الأغلبية التخطيط السياسي والمعركة ووصل إلى نتائج، هذه النتائج من وجهة نظري خطيرة لأنها تستبعد قوى كثيرة من اللعبة السياسية، وأي نظام، أو أي حزب لا يجب عليه أن يفكر فقط في الفوز بالضربة الساحقة الماحقة، لأن الساحقة الماحقة في النهاية ستلغي دور الآخرين، وفي دولة مثل مصر لازم يحدث ما يسمى بهندسة القرار وحساب نتائجه، حتى لا نفرح فرحة وقتية بانتصار من الممكن أن يضرنا في المستقبل، مجمل كلامي كان في قضية محددة وهي الانتخابات، وأنا ألوم على طريقة إدارة حزب الأغلبية لهذه الانتخابات وكان تحذيري من نتائج هذه الانتخابات، أنا لم أخرج وأرفض أو أدين تجربة بأكملها، ولكني أتحدث عن نتيجة انتخابات، هذه هي قضيتي الأولى.
وفي نهاية الأمر أعتقد أن أزمة مصر الحالية هي عدم القدرة على الاستماع لبعضنا البعض، وشخصنة الأمور وعدم التعامل مع الفكرة بفكرة مضادة، إذا كنت تعتقد أن هناك فكرة سيئة، ناقش سوء الفكرة، لكن لا تحاول إثبات سوء نية من يقولها، لأنك في هذا الأمر مهما عملت من محاولة اغتيال شخصية للذي يقولها، يظل ما قاله هو أسئلة لم توجد إجابات عليها.
يمكن لأنها أسئلة بلا إجابات مقنعة ؟!
ليتها تكون مقنعة، الفكرة أني حينما أناقش موضوعاً لا يعنيني أن أفوز أو أخسر في المناقشة، أنا يعنيني أن أطرح فكرة، مفروض أننا في مجتمع مفتوح يقبل الحوار والنقاش والجدل، فإذا أنا طرحت هذه الفكرة وفي بعض منها صواب وبعض منها خطأ فليؤيدني أو يخالفني أو يصوبني من يناقشني، بصرف النظر عن أي أمور شخصية.
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:14 pm من طرف الصمت الحـزين
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:08 pm من طرف الصمت الحـزين
» انا جيييت نورت المنتدى
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:01 pm من طرف الصمت الحـزين
» (ساقطون بالخط العريض)
السبت ديسمبر 03, 2011 6:51 pm من طرف الصمت الحـزين
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
السبت ديسمبر 03, 2011 6:33 pm من طرف الصمت الحـزين
» النساء اولاً
السبت ديسمبر 03, 2011 6:22 pm من طرف الصمت الحـزين
» تمسك بخيوط الشمس
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:08 am من طرف admin
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:04 am من طرف احساس طفلة
» قصة الفيلسوف والديك
الخميس يونيو 16, 2011 1:35 am من طرف admin