يتسبب مرض الروماتويد في تدمير 50 % من المفاصل خلال أول عامين من الإصابة.. من هنا جاءت التوصيات الأوروبية والأمريكية الحديثة بتغيير مفاهيم تشخيص ومراحل المرض, وذلك بإعطاء المريض علاجه خلال الـ3 أشهر الأولي من الإصابة.
قبل حدوث التآكل العظمي للمفاصل, مع تثبيط المرض نهائيا وليس جزئيا لتسببه في زيادة أمراض القلب والشرايين مقارنة بالأصحاء.. هذه النتائج ناقشها المؤتمر الدولي الـ16 للجمعية المصرية للروماتيزم والتأهيل.
ويقول الدكتور حسن الشهالي أستاذ الروماتيزم والتأهيل بطب قناة السويس ورئيس الجمعية والمؤتمر انه ناقش الاستراتيجيات الحديثة لعلاج الذئبة الحمراء ومنها استخدام الرنين المغناطيسي لتشخيص إصابات القلب والرئة, والعلاج بمثبطات الخلايا الليمفاوية بي, وعلاج هشاشة العظام بهرمونات الغدة الجاردرقية لاستعادة نمو وكثافة العظام, بالإضافة للحقن الموضعي لتحسين حالة المفاصل والغضاريف في مرضي خشونة المفاصل, وتحسين حركة الأطفال المعاقين من خلال المساعدات والحقن الموضعي بمادة بوتكس.
ويصيب التهاب العضلات المزمن الأطفال في سن5 إلي15 ومتوسطي العمر بين30-50 عاما, وتظهر أعراضه في ضعف عضلي بالأكتاف والحوض وصعوبة في رفع الذراعين وصعود السلم, وقد يصاحب المرض طفح جلدي والتهاب مفصلي, والتهاب بالرئتين, والتهاب بعضلات القلب, وطبقا للدكتور الشهالي فإن التشخيص يكون بتحليل عينات أنسجة العضلات بالفحص الكيميائي وتحليل الأجسام المضادة بالدم, والتي تختلف حسب أعراض المرض الإكلينيكية, وتعد أشعة الرنين المغناطيسي احدي وسائل التشخيص, وجهاز رسم العضلات الذي يميز بين الضعف العضلي نتيجة مرض الالتهاب العضلي, وإصابة الأعصاب, ويكون العلاج المكثف بالكورتيزون والعلاج الطبيعي والوظيفي لأجزاء الجسم المصابة, مع الوقاية من أشعة الشمس, وتجنب زرع الكولاجين والسيلكون.
وتناول الدكتور محمود الطيب أستاذ الروماتيزم والتأهيل بطب عين شمس ورئيس جامعة حلوان وضع خطوط استرشادية لعلاج الروماتويد بين مصر وهولندا وايطاليا وألمانيا توصي باستخدام مثبطات المناعة مباشرة في المراحل الأولية للمرض, واللجوء للعلاج البيولوجي في الحالات المتأخرة, مع تأكيد تقدم طرق الكشف المبكر والتشخيص بصورة تتيح أعطاء العلاج قبل إصابة المفاصل والغضاريف بأضرار. وعلي عكس الشائع.. من صعوبة استعادة المفصل لطبيعته بعد الإصابة بالخشونة, تناول الدكتور محمد علي علوي أستاذ الروماتيزم والتأهيل بطب عين شمس الجديد في علاج خشونة المفاصل في مراحل الإصابة الأولية باستخدام العلاجات الحديثة التي تعمل علي مستوي الخلية والتي تتيح استعادة المفصل لحيويته, وأكد أهمية تجنب مسببات خشونة المفاصل كزيادة الوزن وتعلم طرق الجلوس والوقوف الصحيحة وممارسة التمارين الرياضية بانتظام وعند حدوث الخشونة يجب اتباع العلاج الدوائي مبكرا للتحكم في تحسن المفصل. ويعتبر الروماتويد من عوامل الخطورة للإصابة بأمراض القلب, كما ترتفع نسبة الوفاة بمرضي الروماتويد نتيجة أمراض القلب إلي 50 %, وكما تقول الدكتورة سامية عبد المنعم أستاذ الروماتيزم والتأهيل بطب بنها أن مرضي الروماتويد ترتفع لديهم العوامل الالتهابية والحمض الاميني الهوموسيستين المسببين للالتهاب ويكونون عرضه لتصلب الشرايين التاجية, وموت عضلة القلب وهبوطها, كما أن بعض علاجات الروماتويد ترتبط بأمراض القلب كالكورتيزون والأدوية البيولوجية, ويوصي بعلاج الروماتويد بطريقة سليمة, وأتباع الأسلوب المتبع مع مرضي القلب كالامتناع عن التدخين والتغذية الصحية والرياضة وتظهر الخطوط الإرشادية للكلية الأمريكية والرابطة الأوروبية لتشخيص الروماتويد تقدما كبيرا كما يقول الدكتور ياسر الميداني أستاذ الروماتيزم بانجلترا في التشخيص اتاح اكتشاف المرض في مراحله المبكرة, ويكون التشخيص بالموجات الصوتية والرنين المغناطيسي علي المفصل لتحديد الالتهابات للحفاظ علي المفصل دون تشوهات, بجانب تقدم مثبطات التهابات المفاصل ووجود4 أجيال حديثة من العلاج البيولوجي.
قبل حدوث التآكل العظمي للمفاصل, مع تثبيط المرض نهائيا وليس جزئيا لتسببه في زيادة أمراض القلب والشرايين مقارنة بالأصحاء.. هذه النتائج ناقشها المؤتمر الدولي الـ16 للجمعية المصرية للروماتيزم والتأهيل.
ويقول الدكتور حسن الشهالي أستاذ الروماتيزم والتأهيل بطب قناة السويس ورئيس الجمعية والمؤتمر انه ناقش الاستراتيجيات الحديثة لعلاج الذئبة الحمراء ومنها استخدام الرنين المغناطيسي لتشخيص إصابات القلب والرئة, والعلاج بمثبطات الخلايا الليمفاوية بي, وعلاج هشاشة العظام بهرمونات الغدة الجاردرقية لاستعادة نمو وكثافة العظام, بالإضافة للحقن الموضعي لتحسين حالة المفاصل والغضاريف في مرضي خشونة المفاصل, وتحسين حركة الأطفال المعاقين من خلال المساعدات والحقن الموضعي بمادة بوتكس.
ويصيب التهاب العضلات المزمن الأطفال في سن5 إلي15 ومتوسطي العمر بين30-50 عاما, وتظهر أعراضه في ضعف عضلي بالأكتاف والحوض وصعوبة في رفع الذراعين وصعود السلم, وقد يصاحب المرض طفح جلدي والتهاب مفصلي, والتهاب بالرئتين, والتهاب بعضلات القلب, وطبقا للدكتور الشهالي فإن التشخيص يكون بتحليل عينات أنسجة العضلات بالفحص الكيميائي وتحليل الأجسام المضادة بالدم, والتي تختلف حسب أعراض المرض الإكلينيكية, وتعد أشعة الرنين المغناطيسي احدي وسائل التشخيص, وجهاز رسم العضلات الذي يميز بين الضعف العضلي نتيجة مرض الالتهاب العضلي, وإصابة الأعصاب, ويكون العلاج المكثف بالكورتيزون والعلاج الطبيعي والوظيفي لأجزاء الجسم المصابة, مع الوقاية من أشعة الشمس, وتجنب زرع الكولاجين والسيلكون.
وتناول الدكتور محمود الطيب أستاذ الروماتيزم والتأهيل بطب عين شمس ورئيس جامعة حلوان وضع خطوط استرشادية لعلاج الروماتويد بين مصر وهولندا وايطاليا وألمانيا توصي باستخدام مثبطات المناعة مباشرة في المراحل الأولية للمرض, واللجوء للعلاج البيولوجي في الحالات المتأخرة, مع تأكيد تقدم طرق الكشف المبكر والتشخيص بصورة تتيح أعطاء العلاج قبل إصابة المفاصل والغضاريف بأضرار. وعلي عكس الشائع.. من صعوبة استعادة المفصل لطبيعته بعد الإصابة بالخشونة, تناول الدكتور محمد علي علوي أستاذ الروماتيزم والتأهيل بطب عين شمس الجديد في علاج خشونة المفاصل في مراحل الإصابة الأولية باستخدام العلاجات الحديثة التي تعمل علي مستوي الخلية والتي تتيح استعادة المفصل لحيويته, وأكد أهمية تجنب مسببات خشونة المفاصل كزيادة الوزن وتعلم طرق الجلوس والوقوف الصحيحة وممارسة التمارين الرياضية بانتظام وعند حدوث الخشونة يجب اتباع العلاج الدوائي مبكرا للتحكم في تحسن المفصل. ويعتبر الروماتويد من عوامل الخطورة للإصابة بأمراض القلب, كما ترتفع نسبة الوفاة بمرضي الروماتويد نتيجة أمراض القلب إلي 50 %, وكما تقول الدكتورة سامية عبد المنعم أستاذ الروماتيزم والتأهيل بطب بنها أن مرضي الروماتويد ترتفع لديهم العوامل الالتهابية والحمض الاميني الهوموسيستين المسببين للالتهاب ويكونون عرضه لتصلب الشرايين التاجية, وموت عضلة القلب وهبوطها, كما أن بعض علاجات الروماتويد ترتبط بأمراض القلب كالكورتيزون والأدوية البيولوجية, ويوصي بعلاج الروماتويد بطريقة سليمة, وأتباع الأسلوب المتبع مع مرضي القلب كالامتناع عن التدخين والتغذية الصحية والرياضة وتظهر الخطوط الإرشادية للكلية الأمريكية والرابطة الأوروبية لتشخيص الروماتويد تقدما كبيرا كما يقول الدكتور ياسر الميداني أستاذ الروماتيزم بانجلترا في التشخيص اتاح اكتشاف المرض في مراحله المبكرة, ويكون التشخيص بالموجات الصوتية والرنين المغناطيسي علي المفصل لتحديد الالتهابات للحفاظ علي المفصل دون تشوهات, بجانب تقدم مثبطات التهابات المفاصل ووجود4 أجيال حديثة من العلاج البيولوجي.
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:14 pm من طرف الصمت الحـزين
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:08 pm من طرف الصمت الحـزين
» انا جيييت نورت المنتدى
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:01 pm من طرف الصمت الحـزين
» (ساقطون بالخط العريض)
السبت ديسمبر 03, 2011 6:51 pm من طرف الصمت الحـزين
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
السبت ديسمبر 03, 2011 6:33 pm من طرف الصمت الحـزين
» النساء اولاً
السبت ديسمبر 03, 2011 6:22 pm من طرف الصمت الحـزين
» تمسك بخيوط الشمس
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:08 am من طرف admin
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:04 am من طرف احساس طفلة
» قصة الفيلسوف والديك
الخميس يونيو 16, 2011 1:35 am من طرف admin