سائق تاكسي شاب يسير فى الشارع بسيارته ليلاً
السائق تعود يومياً أن ينهى عملة بمنتصف الليل تقريباً
ويشترى بكل دخله قطعة من المخدرات ليشارك بها بالسهر مجموعة من أصدقاءه
ولكنه هذه الليلة يعانى من قله الزبائن الذين يعطون بسخاء
مر الليل دون ان يحقق العائد الذى يحقق له مايريد
وقرب الفجر كان يدخن سيجارة عادية
ويستمع بصوت مرتفع لكاسيت السيارة
للمطرب الشعبى المعروف شعبان عبد الرحيم
وفجأة يجد شيخ مسن يشاور له شعرأبيض ولحية بيضاء ويلبس جلباب ناصع البياض
السائق قال لنفسه : اكيد ده رايح يصلى الفجر ومش هيختلف معاى بالأجرة
وبالفعل طلب الشيخ المسن من السائق أن يقله إلى مسجد بأحد ضواحى القاهرة الهادئة
فأوقف السائق الكاسيت وحوله إلى موجه إذاعة القرآن الكريم
طمعاً فى التودد للشيخ لزيادة الأجر
وبالطريق كان الشيخ يخبر السائق كيف يسير
بأن يتجه لليمين ثم اليسار ثم أدخل من هذا الشارع ثم الذى يليه وهكذا
وقبل ان يصل إلى المسجد رأى السائق سيدة فى الطريق تطلب منه ان يقلها
وكانت السيدة تردتى ملابس سهرة خليعة يمكن لمن يراها الأعتقاد بأنها تعمل راقصة
استأذن السائق من الشيخ قبل ان يقف للسيده وقال له :
ست بالشارع بالوقت ده يا عم الشيخ
ممكن يتعرض لها ولاد الحرام ناخدها نوصلها وناخد فيها ثواب
فأخبره الشيخ بموافقته
فقال فى نفسه : كده يبقى تمام أوصل الزبونين وأروح أكمل السهرة مع شلة الأنس
ويمكن أكمل السهرة مع الست
فتوقف السائق للسيدة وعندما ركبت قال لها :
هوصلك بس معلش هوصل عم الحاج الاول مشوار قريب ونروح لطريقنا على طول
فاستغربت السيدة وقالت له : فين عم الحاج ده يا عنيه
فقال لها السائق باستغراب : ماهو قاعد جنبى اهه
قفالت له : مفيش حد جنبك يا اسطى انت مالك اتجننت ولا شارب حاجه
فجن السائق وقال : ماهو قاعد جنبى اهه !!!!!
هنا تكلم الشيخ المسن و اقترب من السائق وقال له :
محدش سامعنى ولا شايفنى غيرك انا عزرائيل
وجاى اقبض روحك وانت أمامك دقائق قليلة واقبض روحك
الحق صلي لك ركعتين الفجر قبل ما تقابل وجه الكريم
هنا جن جنون السائق ونزل من السيارة مسرعاً بحثاً عن ماء ليتوضأ
وانطلق لصلاه الفجر وهو يصيح ويقول : أستغفر الله العظيم
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله
بكى أثناء صلاته بكاء الأطفال ومر شريط ذكرياته أمامه فى لمح البصر
ندم على ما قدمه فى حياته وأخذ يصلى ويصلى ولم ينقطع عن الصلاة
إلا عندما نبه أحد المصليين بأن الصلاة بعد الفجر غير محببه فخرج من المسجد
وعندما عاد ............... كانت المفاجأه
لا يوجد شيخ مسن او سيدة راقصة او سيارة
لقد كانت عصابه وسرقت سيارة السائق !!!!!!
سرقت تحويشه العمر وبها شريط شعبان عبد الرحيم
والقصة حقيقية سردتها لكم بشكل ساخر
فعلا
شر البلية ما يضحك
ولكن ترى ماذا فعل السائق بعد ذلك ؟؟!!!!!
هل أستمر فى التقرب إلى الله ؟؟
السائق تعود يومياً أن ينهى عملة بمنتصف الليل تقريباً
ويشترى بكل دخله قطعة من المخدرات ليشارك بها بالسهر مجموعة من أصدقاءه
ولكنه هذه الليلة يعانى من قله الزبائن الذين يعطون بسخاء
مر الليل دون ان يحقق العائد الذى يحقق له مايريد
وقرب الفجر كان يدخن سيجارة عادية
ويستمع بصوت مرتفع لكاسيت السيارة
للمطرب الشعبى المعروف شعبان عبد الرحيم
وفجأة يجد شيخ مسن يشاور له شعرأبيض ولحية بيضاء ويلبس جلباب ناصع البياض
السائق قال لنفسه : اكيد ده رايح يصلى الفجر ومش هيختلف معاى بالأجرة
وبالفعل طلب الشيخ المسن من السائق أن يقله إلى مسجد بأحد ضواحى القاهرة الهادئة
فأوقف السائق الكاسيت وحوله إلى موجه إذاعة القرآن الكريم
طمعاً فى التودد للشيخ لزيادة الأجر
وبالطريق كان الشيخ يخبر السائق كيف يسير
بأن يتجه لليمين ثم اليسار ثم أدخل من هذا الشارع ثم الذى يليه وهكذا
وقبل ان يصل إلى المسجد رأى السائق سيدة فى الطريق تطلب منه ان يقلها
وكانت السيدة تردتى ملابس سهرة خليعة يمكن لمن يراها الأعتقاد بأنها تعمل راقصة
استأذن السائق من الشيخ قبل ان يقف للسيده وقال له :
ست بالشارع بالوقت ده يا عم الشيخ
ممكن يتعرض لها ولاد الحرام ناخدها نوصلها وناخد فيها ثواب
فأخبره الشيخ بموافقته
فقال فى نفسه : كده يبقى تمام أوصل الزبونين وأروح أكمل السهرة مع شلة الأنس
ويمكن أكمل السهرة مع الست
فتوقف السائق للسيدة وعندما ركبت قال لها :
هوصلك بس معلش هوصل عم الحاج الاول مشوار قريب ونروح لطريقنا على طول
فاستغربت السيدة وقالت له : فين عم الحاج ده يا عنيه
فقال لها السائق باستغراب : ماهو قاعد جنبى اهه
قفالت له : مفيش حد جنبك يا اسطى انت مالك اتجننت ولا شارب حاجه
فجن السائق وقال : ماهو قاعد جنبى اهه !!!!!
هنا تكلم الشيخ المسن و اقترب من السائق وقال له :
محدش سامعنى ولا شايفنى غيرك انا عزرائيل
وجاى اقبض روحك وانت أمامك دقائق قليلة واقبض روحك
الحق صلي لك ركعتين الفجر قبل ما تقابل وجه الكريم
هنا جن جنون السائق ونزل من السيارة مسرعاً بحثاً عن ماء ليتوضأ
وانطلق لصلاه الفجر وهو يصيح ويقول : أستغفر الله العظيم
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله
بكى أثناء صلاته بكاء الأطفال ومر شريط ذكرياته أمامه فى لمح البصر
ندم على ما قدمه فى حياته وأخذ يصلى ويصلى ولم ينقطع عن الصلاة
إلا عندما نبه أحد المصليين بأن الصلاة بعد الفجر غير محببه فخرج من المسجد
وعندما عاد ............... كانت المفاجأه
لا يوجد شيخ مسن او سيدة راقصة او سيارة
لقد كانت عصابه وسرقت سيارة السائق !!!!!!
سرقت تحويشه العمر وبها شريط شعبان عبد الرحيم
والقصة حقيقية سردتها لكم بشكل ساخر
فعلا
شر البلية ما يضحك
ولكن ترى ماذا فعل السائق بعد ذلك ؟؟!!!!!
هل أستمر فى التقرب إلى الله ؟؟
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:14 pm من طرف الصمت الحـزين
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:08 pm من طرف الصمت الحـزين
» انا جيييت نورت المنتدى
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 2:01 pm من طرف الصمت الحـزين
» (ساقطون بالخط العريض)
السبت ديسمبر 03, 2011 6:51 pm من طرف الصمت الحـزين
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
السبت ديسمبر 03, 2011 6:33 pm من طرف الصمت الحـزين
» النساء اولاً
السبت ديسمبر 03, 2011 6:22 pm من طرف الصمت الحـزين
» تمسك بخيوط الشمس
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:08 am من طرف admin
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
الأربعاء أغسطس 17, 2011 7:04 am من طرف احساس طفلة
» قصة الفيلسوف والديك
الخميس يونيو 16, 2011 1:35 am من طرف admin