الرئيسية
أحدث الصور
أخر الأخبار 
من طرف حول تشيلسي حامل اللقب تأخره الى الفوز 2-1 على ضيفه مانشستر يونايتد صاحب الصدارة بفضل هدف من ركلة جزاء لفرانك لامبارد في الدقيقة 79 ليعرقل مسيرة الفريق الزائر نحو لقب الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم يوم الثلاثاء.
وأكمل يونايتد المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد المدافع الصربي نيمانيا فيديتش في الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الثاني.
وسيطر يونايتد على منطقة وسط الملعب في الشوط الاول وافتتح التسجيل بعد مرور نصف ساعة من زمن اللقاء عندما سدد وين روني كرة من 25 مترا في شباك بيتر شيك حارس تشيلسي.
وتعادل تشيلسي الذي لم يخسر على أرضه امام يونايتد منذ 2002 بعد مرور تسع دقائق من زمن الشوط الثاني بتسديدة للبرازيلي ديفيد لويس.
وأكمل تشيلسي انتفاضته القوية عن طريق لامبارد من ركلة جزاء احتسبها الحكم بعد عرقلة من كريس سمولينج مدافع يونايتد للبديل يوري جيركوف.
وتوقف رصيد يونايتد عند 60 نقطة متقدما باربع نقاط على ارسنال صاحب المركز الثاني والذي يملك مباراة مؤجلة.
ويأتي مانشستر سيتي في المركز الثالث برصيد 50 نقطة متقدما بنقطتين على تشيلسي الذي ارتقى للمركز الرابع فيما يحتل توتنهام هوتسبير المركز الخامس وله 47 نقطة
وأكمل يونايتد المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد المدافع الصربي نيمانيا فيديتش في الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الثاني.
وسيطر يونايتد على منطقة وسط الملعب في الشوط الاول وافتتح التسجيل بعد مرور نصف ساعة من زمن اللقاء عندما سدد وين روني كرة من 25 مترا في شباك بيتر شيك حارس تشيلسي.
وتعادل تشيلسي الذي لم يخسر على أرضه امام يونايتد منذ 2002 بعد مرور تسع دقائق من زمن الشوط الثاني بتسديدة للبرازيلي ديفيد لويس.
وأكمل تشيلسي انتفاضته القوية عن طريق لامبارد من ركلة جزاء احتسبها الحكم بعد عرقلة من كريس سمولينج مدافع يونايتد للبديل يوري جيركوف.
وتوقف رصيد يونايتد عند 60 نقطة متقدما باربع نقاط على ارسنال صاحب المركز الثاني والذي يملك مباراة مؤجلة.
ويأتي مانشستر سيتي في المركز الثالث برصيد 50 نقطة متقدما بنقطتين على تشيلسي الذي ارتقى للمركز الرابع فيما يحتل توتنهام هوتسبير المركز الخامس وله 47 نقطة
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
» انا جيييت نورت المنتدى
» (ساقطون بالخط العريض)
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
» النساء اولاً
» تمسك بخيوط الشمس
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
» قصة الفيلسوف والديك