الرئيسية
أحدث الصور
أخر الأخبار 
من طرف يسدل الستار الليلة على الدورة الدولية الأولى لدول حوض النيل لكرة القدم بالنهائى المثير بين منتخبنا الوطنى الأول لكرة القدم والمنتخب الأوغندى على ملعب استاد الكلية الحربية فى السادسة والنصف مساء اليوم بحضور لفيف من وزراء الرياضة فى حوض النيل يتقدمهم المهندس حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة وسمير زاهر رئيس اتحاد الكرة والمنتظر حضور عدد من الوزراء مثل المهندس سامح فهمى وزير البترول والمهندس نصر علام وزير الموارد المائية والرى ..وتقام على نفس الملعب فى الثالثة إلا ربع مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بين الكونغوالديمقراطية وكينيا.
يحصل الفائز بالمركز الأول على كأس البطولة والميداليات الذهبية وجائزة مالية قدرها مليون جنيه مصرى "حوالى 175 ألف دولار" بينما يحصل الفائز بالمركز الثانى على 700 ألف جنيه..والثالث على 400 ألف جنيه..والرابع على 300 ألف جنيه.
جماهير مصر مدعوة للزحف نحواستاد الكلية الحربية بمصر الجديدة لمؤازرة المنتخب فى هذا النهائى الجميل لدورة وليدة حققت أهدافها السياسية والفنية إلى حد بعيد ..ومنتخبنا مطالب بتقديم عرض جيد يسعد الجماهير التى ستتواجد فى الكلية الحربية أوالتى ستجلس أمام الشاشة الصغيرة والفضائيات لمتابعة اللقاء خاصة أن المنتخب يضم فى صفوفه نخبة من النجوم الموهوبين على رأسهم الفنان الكبير والخلوق محمد أبوتريكة والفهد الأسمر شيكابالا الذى انخرط فى المنتخب وأصبح أحد أعمدته الأساسية.. بخلاف باقى النجوم الذين لا يقلون فى المكانة والأهمية .
يدخل المنتخب مباراته مع أوغندا لتحقيق هدفين أساسيين ..أولهما الفوز باللقاء والحصول على كأس البطولة خاصة أن مصر هى صاحبة فكرة إقامتها وتقام على أرضها .. ثانيهما استكمال تجربة اللاعبين وأكثر من طريقة لعب من أجل تحقيق أكبر قدر من الاستفادة برغم ضعف مستوى الفرق المنافسة قبل المباراة المرتقبة والحاسمة مع جنوب إفريقيا يوم 26 مارس القادم فى الجولة الثالثة لتصفيات الأمم الإفريقية 2012 .
مباراة الليلة تضع المنتخب وجهازه الفنى بقيادة المعلم حسن شحاتة فى اختبار صعب بل وحرج خاصة أن اللقاء الذى جمع الفريقين فى الدور الأول كاد ينتهى بالتعادل السلبى لولا تألق جدوالذى خطف هدف الفوز القاتل فى الدقيقة 93 .. وكعادته فإن المعلم حسن شحاتة فى مثل هذه المبارايات الحاسمة سيبدأ المباراة بالتشكيل الأقرب للأساسى لحسم النتيجة مبكرا مثلما حدث مع تنزانيا فى المباراة الأولى ومع بوروندى فى المباراة الثالثة فى المجموعة الأولى ومع كينيا فى الدور نصف النهائى والتى أنهى الفريق شوطها الأول بالتقدم بثلاثية نظيفة.
لذلك من المنتظر أن يبدأ المنتخب المباراة بتشكيل مكون من عبد الواحد السيد فى المرمى ..وأحمد فتحى ووائل جمعة ومحمود فتح الله وأحمد سمير فرج فى الدفاع وإبراهيم صلاح وعمروالسولية فى ارتكاز الوسط ومحمد أبوتريكة وشيكابالا فى الوسط المهاجم ومن أمامهما أحمد بلال والسيد حمدى رأسا الحربة الصريحان.
يشهد الشوط الثانى التغييرات المعتادة بنزول حسنى عبدربه وحسام غالى ووليد سليمان ومحمد نجيب وأحمد على ومحمد صبحى ..وربما يبدأ المعلم بعبد ربه أوحسام غالى لأنه يريد أن يعتمد عليهما كأساسيين فى الفترة القادمة خاصة فى مباراة جنوب إفريقيا للاستفادة من خبرتهما الدولية الكبيرة..وبالنسبة لبلال فإنه يطمع فى استمراره فى التألق وإحراز الأهداف لاستعادة مخزون خبراته الدولية للاعتماد عليه بجوار محمد زيدان لحين الاطمئنان على عماد متعب..وعموما فإن تعدد البدائل ووفرة النجوم الجاهزين إضافة مهمة جدا للمنتخب فى هذه المرحلة.
على الجانب الآخر يتطلع المنتخب الأوغندى بطل دورة سيكافا فى نسختها الأخيرة إلى تحقيق المفاجأة وخطف اللقب من الفراعنة على أرضهم والتأكيد على أن تأهلهم للمباراة النهائية لم يكن مفاجأة وإنما كان عن جدارة واستحقاق خاصة فى مباراة الدور نصف النهائى أمام الكونغوالديمقراطية بهدف حبيب كافوما مفاجأة الفريق فى هذه الدورة.
يجيد المنتخب الأوغندى طريقة دفاع المنطقة والهجوم المرتد السريع وهى الطريقة التى اخترعتها إيطاليا فى الثمانينيات والمعروفة ب"الكاتانتشيو" ..ويتمتع مديره الفنى الأسكتلندى بوبى ويليامسون بخبرات عالية فى النواحى التكتيكية وسيجبر المعلم ومنتخب مصر على بذل جهد مضاعف حتى يتمكن من الفوز .
"التاريخ وحده لا يكفى"..شعار يفرض نفسه على المباراة الثانية بين الكونغوالديمقراطية وكينيا على المركز الثالث خاصة الفريق الكونغولى صاحب التاريخ الكبير والعريق والذى فاز بكأس الأمم الإفريقية مرتين من قبل تحت اسمين مختلفين زائير والكونغو..ويعلم هذا الفريق أن هذا التاريخ العريق أوالحديث لن يكفيه للحصول على المركز الثانى برغم أن المنافس الكينى يلعب بتشكيل أقرب إلى الصف الثانى لغياب نجومه المحترفين وكذلك نجوم فريقى ستارز وسوفوباكا المنشغلين بالمنافسات الإفريقية ..فالتاريخ القديم ووجود نجوم مازيمبى ثانى بطولة العالم للأندية لم يصلوا بالفريق للمباراة النهائية !!
يحصل الفائز بالمركز الأول على كأس البطولة والميداليات الذهبية وجائزة مالية قدرها مليون جنيه مصرى "حوالى 175 ألف دولار" بينما يحصل الفائز بالمركز الثانى على 700 ألف جنيه..والثالث على 400 ألف جنيه..والرابع على 300 ألف جنيه.
جماهير مصر مدعوة للزحف نحواستاد الكلية الحربية بمصر الجديدة لمؤازرة المنتخب فى هذا النهائى الجميل لدورة وليدة حققت أهدافها السياسية والفنية إلى حد بعيد ..ومنتخبنا مطالب بتقديم عرض جيد يسعد الجماهير التى ستتواجد فى الكلية الحربية أوالتى ستجلس أمام الشاشة الصغيرة والفضائيات لمتابعة اللقاء خاصة أن المنتخب يضم فى صفوفه نخبة من النجوم الموهوبين على رأسهم الفنان الكبير والخلوق محمد أبوتريكة والفهد الأسمر شيكابالا الذى انخرط فى المنتخب وأصبح أحد أعمدته الأساسية.. بخلاف باقى النجوم الذين لا يقلون فى المكانة والأهمية .
يدخل المنتخب مباراته مع أوغندا لتحقيق هدفين أساسيين ..أولهما الفوز باللقاء والحصول على كأس البطولة خاصة أن مصر هى صاحبة فكرة إقامتها وتقام على أرضها .. ثانيهما استكمال تجربة اللاعبين وأكثر من طريقة لعب من أجل تحقيق أكبر قدر من الاستفادة برغم ضعف مستوى الفرق المنافسة قبل المباراة المرتقبة والحاسمة مع جنوب إفريقيا يوم 26 مارس القادم فى الجولة الثالثة لتصفيات الأمم الإفريقية 2012 .
مباراة الليلة تضع المنتخب وجهازه الفنى بقيادة المعلم حسن شحاتة فى اختبار صعب بل وحرج خاصة أن اللقاء الذى جمع الفريقين فى الدور الأول كاد ينتهى بالتعادل السلبى لولا تألق جدوالذى خطف هدف الفوز القاتل فى الدقيقة 93 .. وكعادته فإن المعلم حسن شحاتة فى مثل هذه المبارايات الحاسمة سيبدأ المباراة بالتشكيل الأقرب للأساسى لحسم النتيجة مبكرا مثلما حدث مع تنزانيا فى المباراة الأولى ومع بوروندى فى المباراة الثالثة فى المجموعة الأولى ومع كينيا فى الدور نصف النهائى والتى أنهى الفريق شوطها الأول بالتقدم بثلاثية نظيفة.
لذلك من المنتظر أن يبدأ المنتخب المباراة بتشكيل مكون من عبد الواحد السيد فى المرمى ..وأحمد فتحى ووائل جمعة ومحمود فتح الله وأحمد سمير فرج فى الدفاع وإبراهيم صلاح وعمروالسولية فى ارتكاز الوسط ومحمد أبوتريكة وشيكابالا فى الوسط المهاجم ومن أمامهما أحمد بلال والسيد حمدى رأسا الحربة الصريحان.
يشهد الشوط الثانى التغييرات المعتادة بنزول حسنى عبدربه وحسام غالى ووليد سليمان ومحمد نجيب وأحمد على ومحمد صبحى ..وربما يبدأ المعلم بعبد ربه أوحسام غالى لأنه يريد أن يعتمد عليهما كأساسيين فى الفترة القادمة خاصة فى مباراة جنوب إفريقيا للاستفادة من خبرتهما الدولية الكبيرة..وبالنسبة لبلال فإنه يطمع فى استمراره فى التألق وإحراز الأهداف لاستعادة مخزون خبراته الدولية للاعتماد عليه بجوار محمد زيدان لحين الاطمئنان على عماد متعب..وعموما فإن تعدد البدائل ووفرة النجوم الجاهزين إضافة مهمة جدا للمنتخب فى هذه المرحلة.
على الجانب الآخر يتطلع المنتخب الأوغندى بطل دورة سيكافا فى نسختها الأخيرة إلى تحقيق المفاجأة وخطف اللقب من الفراعنة على أرضهم والتأكيد على أن تأهلهم للمباراة النهائية لم يكن مفاجأة وإنما كان عن جدارة واستحقاق خاصة فى مباراة الدور نصف النهائى أمام الكونغوالديمقراطية بهدف حبيب كافوما مفاجأة الفريق فى هذه الدورة.
يجيد المنتخب الأوغندى طريقة دفاع المنطقة والهجوم المرتد السريع وهى الطريقة التى اخترعتها إيطاليا فى الثمانينيات والمعروفة ب"الكاتانتشيو" ..ويتمتع مديره الفنى الأسكتلندى بوبى ويليامسون بخبرات عالية فى النواحى التكتيكية وسيجبر المعلم ومنتخب مصر على بذل جهد مضاعف حتى يتمكن من الفوز .
"التاريخ وحده لا يكفى"..شعار يفرض نفسه على المباراة الثانية بين الكونغوالديمقراطية وكينيا على المركز الثالث خاصة الفريق الكونغولى صاحب التاريخ الكبير والعريق والذى فاز بكأس الأمم الإفريقية مرتين من قبل تحت اسمين مختلفين زائير والكونغو..ويعلم هذا الفريق أن هذا التاريخ العريق أوالحديث لن يكفيه للحصول على المركز الثانى برغم أن المنافس الكينى يلعب بتشكيل أقرب إلى الصف الثانى لغياب نجومه المحترفين وكذلك نجوم فريقى ستارز وسوفوباكا المنشغلين بالمنافسات الإفريقية ..فالتاريخ القديم ووجود نجوم مازيمبى ثانى بطولة العالم للأندية لم يصلوا بالفريق للمباراة النهائية !!
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
» انا جيييت نورت المنتدى
» (ساقطون بالخط العريض)
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
» النساء اولاً
» تمسك بخيوط الشمس
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
» قصة الفيلسوف والديك