الرئيسية
أحدث الصور
أخر الأخبار 
من طرف تأهل ميلان إلى نصف نهائي كأس إيطاليا، بعدما تغلب على مضيفه سامبدوريا بهدفين لهدف ضمن مباريات دور الثمانية للمسابقة.
وشارك صفقتا الروسونيري الجديدتين الهولنديين مارك فان بوميل و إيمانويلسون في فوز ميلان على سامبدوريا.
وسجل ثنائية ميلان ألكسندر باتو في الدقيقتين 17، و22، بينما سجل ستيفانو جوبيرتي هدف سامبدوريا في الدقيقة 51.
ويواجه ميلان فريق باليرمو في قبل نهائي البطولة، والذي تغلب بدوره يوم الثلاثاء على بارما بركلات الترجيح، بعدما تعادل الفريقان سلبيا.
وظهر إيمانويلسون بقوة في أول مبارياته بالقميص الأحمر والأسود، وسجل هدفا بعد مرور ست دقائق من انطلاقة المباراة ألغاه الحكم بداعي التسلل.
ولكن افتتح بعدها باتو التسجيل من تسديدة داخل منطقة الجزاء مهدها تياجو سيلفا له برأسه من ركلة ركنية.
وأضاف المهاجم البرازيلي الهدف الثاني لفريقه، بعدما راوغ مدافعي سامبدوريا ببراعة مستفيدا من تمريرة إيمانويلسون المتقنة.
وحاول سامبدوريا تدارك الأمر وكثف هجومه على دفاعات ميلان، وتمكن من تسجيل الهدف الأول برأسية جوبيرتي المتقنة، لكن الروسونيري نجح في العبور لقبل النهائي.
وشارك صفقتا الروسونيري الجديدتين الهولنديين مارك فان بوميل و إيمانويلسون في فوز ميلان على سامبدوريا.
وسجل ثنائية ميلان ألكسندر باتو في الدقيقتين 17، و22، بينما سجل ستيفانو جوبيرتي هدف سامبدوريا في الدقيقة 51.
ويواجه ميلان فريق باليرمو في قبل نهائي البطولة، والذي تغلب بدوره يوم الثلاثاء على بارما بركلات الترجيح، بعدما تعادل الفريقان سلبيا.
وظهر إيمانويلسون بقوة في أول مبارياته بالقميص الأحمر والأسود، وسجل هدفا بعد مرور ست دقائق من انطلاقة المباراة ألغاه الحكم بداعي التسلل.
ولكن افتتح بعدها باتو التسجيل من تسديدة داخل منطقة الجزاء مهدها تياجو سيلفا له برأسه من ركلة ركنية.
وأضاف المهاجم البرازيلي الهدف الثاني لفريقه، بعدما راوغ مدافعي سامبدوريا ببراعة مستفيدا من تمريرة إيمانويلسون المتقنة.
وحاول سامبدوريا تدارك الأمر وكثف هجومه على دفاعات ميلان، وتمكن من تسجيل الهدف الأول برأسية جوبيرتي المتقنة، لكن الروسونيري نجح في العبور لقبل النهائي.
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
» انا جيييت نورت المنتدى
» (ساقطون بالخط العريض)
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
» النساء اولاً
» تمسك بخيوط الشمس
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
» قصة الفيلسوف والديك