الرئيسية
أحدث الصور
أخر الأخبار 
من طرف أعلن مسؤولون أن إمرأة هندية طعنت نائبا برلمانيا في ولاية بيهار شرق الهند حتى الموت، بعد أن اتهمته باغتصابها.
وقال ساسة ومسؤولون من الشرطة إن راج كيشور كيسري (51 عاما)، المنتمي لحزب بهاراتيا جاناتا الحاكم في الولاية، كان موجودا بمكتب مفتوح في منزله في مقاطعة بورنيا شرق الولاية عندما هاجمته المرأة بسكين خبأته تحت شالها.
وصرح النائب البرلماني من المقاطعة، يوداي سينج، للصحفيين بأنه "أكدت الشرطة والأطباء أن السيد كيسري لفظ أنفاسه الأخيرة في موقع الجريمة".
وقال إن "الجانية، وهي معلمة، اتهمت السيد كيسري العام الماضي باغتصابها، ولكنها سحبت الدعوى ضده بعد ذلك".
وذكر قائد شرطة بيهار، الذي يدعى فقط باسم نيلماني، أن أنصار كيسري قاموا بضرب المرأة التي نقلت إلى المستشفى مصابة بجروح خطيرة.
واستنكر قادة حزب بهاراتيا جاناتا التهم الموجهة ضد كيسري، قائلين إنها جزء من "مؤامرة سياسية" قبل الانتخابات المحلية المقررة في نوفمبر المقبل.
ومن ناحية أخرى، أمر رئيس وزراء ولاية بيهار نيتيش كومار بالتحقيق في الجريمة، وأصدر تعليمات للشرطة بتعزيز تأمين نواب البرلمان في الولاية.
وقال ساسة ومسؤولون من الشرطة إن راج كيشور كيسري (51 عاما)، المنتمي لحزب بهاراتيا جاناتا الحاكم في الولاية، كان موجودا بمكتب مفتوح في منزله في مقاطعة بورنيا شرق الولاية عندما هاجمته المرأة بسكين خبأته تحت شالها.
وصرح النائب البرلماني من المقاطعة، يوداي سينج، للصحفيين بأنه "أكدت الشرطة والأطباء أن السيد كيسري لفظ أنفاسه الأخيرة في موقع الجريمة".
وقال إن "الجانية، وهي معلمة، اتهمت السيد كيسري العام الماضي باغتصابها، ولكنها سحبت الدعوى ضده بعد ذلك".
وذكر قائد شرطة بيهار، الذي يدعى فقط باسم نيلماني، أن أنصار كيسري قاموا بضرب المرأة التي نقلت إلى المستشفى مصابة بجروح خطيرة.
واستنكر قادة حزب بهاراتيا جاناتا التهم الموجهة ضد كيسري، قائلين إنها جزء من "مؤامرة سياسية" قبل الانتخابات المحلية المقررة في نوفمبر المقبل.
ومن ناحية أخرى، أمر رئيس وزراء ولاية بيهار نيتيش كومار بالتحقيق في الجريمة، وأصدر تعليمات للشرطة بتعزيز تأمين نواب البرلمان في الولاية.
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
» انا جيييت نورت المنتدى
» (ساقطون بالخط العريض)
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
» النساء اولاً
» تمسك بخيوط الشمس
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
» قصة الفيلسوف والديك