الرئيسية
أحدث الصور
أخر الأخبار 
من طرف لماذا لا نعرف قيمة الأشياء إلا عندما نفقدها؟
لماذا لا نقدر أحبتنا وكل من أثروا حياتنا إلا بعد رحيلهم؟
لماذا لا نلجأ إلى الله إلا عندما يمسنا الضر؟
لماذا نتمسك بمن يصد عنا ونجافي من يتودد إلينا؟
لماذا نصدق من يكذب علينا ونكذِّب من يصدق معنا؟
لماذا لا تكون الأشياء عزيزة علينا إلا عندما تصبح بيد غيرنا؟
لماذا نستمع لصوت الألم وفي مقدورنا أن ننشد لحن الأمل؟
لماذا نركز على السلبيات فقط ونتجاهل الإيجابيات فيما حولنا؟
لماذا نتذكر الزلات مهما كانت قليلة ونغفل عن المحاسن الكثيرة؟
لماذا نعمم الخطأ على الجميع ونقصر التشجيع والصواب على فرد واحد؟
لماذا نهتم بالقشور ونهمل اللب؟
لماذا لا نلتفت لأهمية الصحة إلا عندما نمرض؟
لماذا نلعن الظلام بدلاً من أن نشعل شمعة؟
لماذا لا ندرك قيمة الوقت إلا بعد تسرب السنوات وضياع العمر؟
لماذا لا نستطعم حلاوة الأفراح إلا بعد أن نتجرع مرارة الأحزان؟
لماذا ولماذا ولماذا... قائمة لا حصر لها من تساؤلات خطرت على بالي في جلسة صفاء مع النفس.
أخيراً وليس آخراً: لماذا لا تؤكل الثمار إلا بعد نضوجها؟!
لماذا لا نقدر أحبتنا وكل من أثروا حياتنا إلا بعد رحيلهم؟
لماذا لا نلجأ إلى الله إلا عندما يمسنا الضر؟
لماذا نتمسك بمن يصد عنا ونجافي من يتودد إلينا؟
لماذا نصدق من يكذب علينا ونكذِّب من يصدق معنا؟
لماذا لا تكون الأشياء عزيزة علينا إلا عندما تصبح بيد غيرنا؟
لماذا نستمع لصوت الألم وفي مقدورنا أن ننشد لحن الأمل؟
لماذا نركز على السلبيات فقط ونتجاهل الإيجابيات فيما حولنا؟
لماذا نتذكر الزلات مهما كانت قليلة ونغفل عن المحاسن الكثيرة؟
لماذا نعمم الخطأ على الجميع ونقصر التشجيع والصواب على فرد واحد؟
لماذا نهتم بالقشور ونهمل اللب؟
لماذا لا نلتفت لأهمية الصحة إلا عندما نمرض؟
لماذا نلعن الظلام بدلاً من أن نشعل شمعة؟
لماذا لا ندرك قيمة الوقت إلا بعد تسرب السنوات وضياع العمر؟
لماذا لا نستطعم حلاوة الأفراح إلا بعد أن نتجرع مرارة الأحزان؟
لماذا ولماذا ولماذا... قائمة لا حصر لها من تساؤلات خطرت على بالي في جلسة صفاء مع النفس.
أخيراً وليس آخراً: لماذا لا تؤكل الثمار إلا بعد نضوجها؟!
» فتاه عزباء تنام مع شاب ليله كامله فى غرفه واحده
» انا جيييت نورت المنتدى
» (ساقطون بالخط العريض)
» الْحَيــَـآهـ مَدْرَسَهْـ وَالْج ـــرْح أَحَد فُصُولَهَا
» النساء اولاً
» تمسك بخيوط الشمس
» بصمات تبكيني دما لا دمعا
» قصة الفيلسوف والديك